منذ اليوم الأول من أزمة الخليج وإلى غاية يوم الناس هذا، وأنا أبحث جاهدا بين سطور مقالات كبار الكتاب وفي ثنايا التقارير والتحاليل التي تبثها كبريات الفضائيات لعلي أجد تفسيرا مقنعا، أو على الأقل منطق
تعيش الأسرة الكروية الوطنية في البلد، منذ أسابيع، جدلاً، يعلو تارة، ويخفت طوراً، حول قضية لاعب نادي أف سي نواذيبو الشيخ الولي ياسين، وقد سار هذا الجدل في منحاه الرياضي الطبيعي بداية، قبل أن ينحرف ع
قرر مجلس الشيوخ الموريتاني – ممثلا في لجنة الأزمة- تعطيل الدور التشريعي المنوط به، ووقف التعاطي مع المشاريع التي تقدمها الحكومة، حتى تقوم الحكومة، ورئيس الجمهورية بتلبية جملة من المطالب – بعضها قد
عاتب الإعلامي الكبير الشيخ ولد سيدي عبد الله الصحافة الموريتانية العاملون بشبكة الجزيرة ، على عدم وقوفهم من مواطني بلدهم المطحون حسب تعبيره في عيشه وتعليمه وصحته ....
في عالم الجانحين هنا يستخدم مصطلح (اتنب) أو ما يعرف في العامية بالسبق إلى القلب، (المباغتة) هذا الأسلوب يحتاج مستوى من الشجاعة والمهارة، وإلا انقلب السحر على الساحر وبان ما تحت التشاجع من جبن وما خ
قال الله تعالى "هنالك تبلوا كل نفس ما أسلفت وردوا إلي الله موليهم الحق وضل عنهم ما كانوا يفترون #بعد أطوار الحياة الممتدة من النشأة إلي النفخة وبعد تﻻحق اﻷمم وتعاقب اﻷجيال وتوالي القرون وانكماش ألو
على مدى أكثر من عام، ظلت النخب السياسية والإعلامية الموريتانية تتعاطى جدلا لا ينتهي حول مشروع تعديلات دستورية تحدث عنها الرئيس عزيز قبل أكثر من سنة في خطاب النعمة الشهير، ثم البسها بعد ذلك لبوس الم
في وقت ينشغِلُ فيه النّاسُ والرّأي العام العربي والإسلامي بالأزمَة في الخليج، فإنّ طبخة جديدَة تُعَدُّ على نار هادئة وترتيبات استراتيجيّة تُرسم في البحر الأحمر وخليج عدَن؛ ترتيبات بعيدة المَدَى تجع