تحتضن العاصمة نواكشوط هذه الأيام مؤتمرا دوليا ترعاه الحكومة الموريتانية حول ثقافة السلم ومحاربة التطرف العنيف عرف حضورا مميزا للشيخ عبد الله بن بيه حفظه الله ولبعض المفكرين والساسة من دول غربية وعر
بعد المقابلة التي أجراها الخبير الدولي Till Bruckner مع رئيس منظمة Publish What You Pay (PWYP) in Mauritania في موريتانيا نعرج على تقرير المنظمة عن قطاع المعادن وهو تم إعداده بالتعاون مع مؤسسة تعرف
لم يكن بودي أن أعلق على بعض الردود التي أثارها البيان الأخير الذي أصدرته السلطة العليا للصحافة والسمعيات البصرية غير أن تساؤل البعض عن السبب الذي أيقظ الهابا من نومها جعل من واجبي المهني والأخلاقي
يحكي أن الشيطان لما بلغ من الكبر عتيا جمع أبناءه الكثيرين ذات يوم فقال لهم : أني كما ترون اصبحت شيخا واهنا، لم يعد بإمكاني تضليل هذا البشر المتفرق في الأصقاع وأخشي ان تقصروا في مساعدتي فأخسر كثيرا
تمنيناه في المشرق فجاء الخبر من المغرب، إذ في حين تلوك الألسنة أخبار وروايات التعذيب في أغلب بلدان المشرق، فإن وكالات الأنباء نقلت إلينا أخبار موافقة البرلمان الموريتاني على إصدار قانون لمناهضة الت
تَلَقَّيْتُ دعوة كريمة مقدرة من حكومتي للمشاركة في أعمال مؤتمر نواكشوط الدولي حول "ثقافة السلم والاعتدال في مواجهة التطرف العنيف"، الهادف إلى تقييم وتقديم المقاربة الموريتانية في مجال التصدي للتطرف
في سلسلة أغاريد كتبتها في تويتر تساءلت عن العلة في كون التجانس شبه المطلق بين سكان بلد معيَّن لا يضمن الحدَّ الادنى من وحدته ولا سلمه الإجتماعي و ضربت مثالا على ذلك بالصومال ،ومثَّلت لكون العكس يثب
ينظم المركز الموريتاني للدراسات الاستراتجية في نواكشوط يومي 19 و 20 أغسطس الجاري مؤتمرا كبيرا حول المقاربة الموريتانية في مجال مكافحة التطرف العنيف يقال إن شخصيات سياسية من الوزن الوطني و الإقليم