انتشرت صباح اليوم على مواقع التواصل الاجتماعي صور من مواضيع امتحانات الباكالوريا وذلك بعد أقل من ساعة على توزيعها على التلاميذ داخل القاعات، حيث قام بعض المشاركين بتصويرها عبر الهاتف ونشرها على مجم
يبدو أن المأمورية الثانية للرئيس محمد ولد عبد العزيز قد بدأت تميط اللثام عن وجهها غير الصبوح، ويبدو أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز كان قد وضع برنامجا انتخابيا غير معلن لمأموريته الثانية، ويمكن تلخيص
مهما كان حجم ما تراءى إثر زيارات رئيس الجمهورية لولايات الداخل من علامات القبلية المفلسة التي يحاول المغرضون و السماسرة المتاجرون بمفهومها الخائر أن يكسبوا من جاه زائف زهيد و مال وسخ بالنهب و مكانة
دعونا نتوقف قليلا مع ست انتخابات تم تنظيمها في السنة الأخيرة في ست دول من عالمنا العربي والإسلامي، ودعونا نتأمل قليلا في النتائج التي أفرزتها تلك الانتخابات، ودعونا نأخذ بعض العبر السريعة من تلك ال
بدأ التقرير بإثبات ما حققته موريتانيا ؛من معدلات نمو قياسية في السنوات القليلة الماضية ،بفضل ما يميزها أصلا من موارد طبيعية ، ووصف ذلك بالنتاج لاتباع سياسات صحيحة وسليمة دعمت بناء ركائز أساسية ؛لخل
و تمضي قاطرة التخلف تجر وراءها قطارا من الهوان و الخلافات و الغفلة عن فك طلاسم و عقد القضايا الشائكة المزمنة، و تملأ صَدْرَ واقع البلاد في سيرها رعبا و كأن ركابها على رؤوسهم الطير.
كثيرة هي الكلمات والمصطلحات التي تآمر عليها أطر ووجهاء هذه البلاد فأفرغوها من محتواها ومن مدلولها الأصلي، وحولوها من كلمات حسنة السمعة إلى كلمات سيئة السمعة والصيت. إنها كلمات كانت في الأصل تنمي ر
بعد مؤتمر لابول 1990 ، أيقن الزعماء الأفارقة أن المساعدات التى كانت تاتيهم "رغدا" من "أسيادهم" الفرنسيين ، باتت مرتبطة بإقامة "ديموقراطية " ( من أي نوع ) ، فى بلدانهم ، أي أن أسباب " الأرزاق الخارج