موريتانيا اليوم : خاص / ما تزال ممارسة الرق قائمة في بعض المناطق الداخلية من مالي ؛ لكن أعمال العنف المرتبطة بهذه الظاهرة تفاقمت خلال السنوات الأخيرة واتسع نطاقها بشكل لافت ومقلق؛ في ظل بروز مجموعا
في الوقت الذي يواصل فيه فيروس كورونا، الانتشار في كافة بلدان ومناطق العالم، فقد استطاعت بعض بلدان القارة الأفريقية، النجاة من الوباء ولم تسجّل حتى الآن أية إصابات بالفيروس.
موريتانيا اليوم / خاص : شهدت مكاتب بعض مقاطعات وبلديات نواكشوط حضورا لافتا لجموع من المواطنين المطالبين بإشراكهم في الاستفادة من المساعدات الغذائية التي يتم توزيعها هذه الأيام على عدد من الأسر التي
تتالى أصواتٌ وطنية (لا شبهة فى كفاءتها و شفقتها على الوطن) مقترحة التخفيف العاجل و "شبه الكلي"لإجراءات الحجر الصحي التى اتخذتها الحكومة الموريتانية وقاية من وباء كورونا الذى أدخل ثلثي سكان العالم ف
يعيش المتعاونون و مقدمو خدمات التعليم العالي بكلية العلوم والتقنيات وضعية صعبة إثر تأخر تسديد مستحقاتهم لمدة اربعة شهور إذ كانت آخر مرة يتقاضون فيها جزءا بسيطا من تلك المستحقات نهاية العام المنصرم.
تمشيا مع الظروف الحالية و التي نتجت عن تأثير جائحة العصر ( كرونا فيريس) سعت مدارس العروة إلى المساهمة في حل مشكلة التدريس بواسطة وضع آلية للتعلم عن بعد، تمثلت في:
أعلن وزير الصحة، الدكتور محمد نذير ولد حامد، اليوم (الثلاثاء) في نواكشوط، عن شفاء حالتي إصابة بفيروس "كورونا" من أصل اربع حالات في موريتانيا لله الحمد.
سلم قطاع الصناعة التقليدية مساء اليوم (الثلاثاء) في نواكشوط لوزارة الثقافة والصناعة التقليدية والعلاقات مع البرلمان، ما مجموعه 10 آلاف كمامة، مساهمة منهم في جهود مكافحة فيروس كورونا.