أفادت مصادر رفيعة داخل حزب تكتل القوى الديمقراطية المعارض، بأن القيادي في الحزب، ومرشحه لمنصب عمدة بلدية عرفات خلال الانتخابات العامة الأخيرة؛ محمد أمبارك ولد محمد فال ولد ابراهيم أعلن استقالته من
في ظل التجاذبات الحالية على الصعيد القانوني والفقهي والسياسي بشأن رأي تقديم مجموعة مو العلماء والآئمة والفقهاء رأيا لرئيس الجمهورية بخصوص قبول إعلان كاتب المقال المسيء للجناب النبوي الطاهر؛ محمد ال
تلقى رئيس الجمهورية الفائز في استحقاق 22 يونيو الماضي؛ محمد ولد الشيخ الغزواني برقية تهنئة من رئيس السلطة الوطنية بدولة فلسطين، محمود عباس؛ رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطيني (فتح)؛ جاء
أكد حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية (تواصل) المعارض تمسكه بالحوار "سبيلا إلى حل الخلافات السياسية"؛ نافيا أن يكون قد دعي للمشاركة في أية آلية للحوار مع النظام المنتهية مأموريته في السلطة، و الذي
تشهد العديد من الدوائر الحكومية والمصالح العمومية، هذه الأيام، حالة غير مسبوقة من الارتباك والقلق مع اقتراب موعد تنصيب رئيس الجمهورية المنتخب مؤخرا، محمد ولد الشيخ الغزواني مطلع شهر أغسطس القادم؛ و