عناية بالمهمش ورعاية للفقير واهتماما بالأرامل وذوي الاحتياجات الخاصة في ظرفية غاية في الصعوبة على الاقتصاد العالمي والمحلي بفعل تأثيرات جائحة كورونا ؛ جاء خطاب صاحب الفخامة #غزواني بلسما للجراح وبردا وسلاما على القلوب التي أعياها طول رحلة الاستغلال ؛ والأجسام التي أنهكها استنزاف الخيرات والمقدرات دون أن يكون لها منها نصيب.
جاء خطاب صاحب العهد والفخامة بعشر إجراءات كلها لصالح الضعيف والسقيم وذا الحاجة.
إجراءات خصص لها من ميزانية الدولة السنوية 17 مليارا نال منها قطاعي الصحة والتعليم نصيب الأسد فيما خصص الباقي لمهمشي أنظمة النهب والاختلاس.
إجراءات سيستفيد منها مطلع العام القادم زهاء 300 ألف مواطن ظل نصيبهم من ميزانيات الدولة على مدى عقود؛ النسيان والضياع ؛ إلى أن قيض الله لهذا القطر رئيسا تعهد بأن لا يترك أحدا على قارعة الطريقة ؛ وقد أكد هذا الخطاب وقبله خطاب 25 مارس أن للعهد عنده معناه.
حفظ الله بلدنا ووفق قائدنا #غزواني
أحمد محمد الدوه
