- رصد أربعة عشر مليارا من الأوقية, لإطلاق برنامج تكويني لستين ألف شاب, لم يحظوا بالتعليم الكافي.
- تخصيص عشرين مليارا من الأوقية سنويا لتكوين وتشغيل الشباب.
- صرف مساعدة شهرية لخريجي الجامعة والمعاهد العاطلين عن العمل.
- والقرار الثوري الرائد والمفرح:
إعادة هيكلة المجلس الأعلى للشباب.
نحن بحاجة إلى:
1 – تبني قيادات شبابية على درجة عالية من الوعي بمتطلبات المرحلة.
2 – قيادات تتمتع بروح المبادرة والابتكار والريادة.
3 – الاستفادة من الشباب المنتخبين, من تجربتهم, من طموحهم, من إيمانهم بالعمل, من حيويتهم.
4 – العالم يتقدم كل يوم ويتحرك, لكنه لا يتقدم تلقائيا ولا يتحرك كذلك, ترفعه وتدفعه وترفده الأفكار .. الأفكار .. سواء الذهنية أو التقنية التطبيقية.
5 - نحتاج شبابا يفكر .. وعلى اطلاع وإلمام دقيقين, بأفكار الآخرين .. شبابا ينطلق من الواقع إلى المستقبل .. شبابا ليس رهين الماضي وسيطرة المخيال الشعبي.
6 – نحتاج مجلسا أعلى للشباب يلعب دوره الاستشاري, ودوره التكويني ودوره الإرشادي ودوره التوعوي, بروح تواكب سيرورة العالم, وحاجيات الوطن الملحة: سياسيا واجتماعيا وثقافيا.
الشباب هو الحاضر الملح, والمستقبل المنشود, إذن الاشتهاد عليه, يحتاج نظرة واعية, واقعية, بعيدة عن العواطف, تنطلق من الحال والواقع بنظرة نقدية فاحصة, وعينها على مستقبل يلبي الطموح .. الطموح الذي لا يعرف حدا, ولا يقف عند منتهى .. إنه الإنطلاق بمعناه الإيجابي.
