**إني امرؤ سمح الخلائق ماجد… لا أتبع النفس اللجوج هواها**لبست ربوعنا صمت الحزم، بعد إطلاق صوتنا الجهور الجميل، المتعطش للعبور بالشرعية المرابطة في أفئدتنا وعلى راحة طوابير النصر؛
لقد تم اكتشاف العجلة منذ آلاف السنين قبل ميلاد المسيح عليه السلام، وأحدث اكتشافها ثورة كبرى قربت المسافات، وسهلت التواصل بين الشعوب وضاعفت من إنتاجها وزادت من حجم المبادلات بينها.لكننا في هذا المنك
أظهرت خطابات المرشح محمد ولد الشيخ الغزواني، دراية وقدرة فائقة على الإحاطة بالمشكلات الرئيسية للدولة الموريتانية بعيدا عن الشعارات ودغدغة عواطف الناخبين، مراعيا مشاعر منافسيه في كلما يصدر عنه، فالت
في مواجهة العواصف التي تجتاح منطقتنا من صراعات مسلحة، وحروب على الهوية، وجريمة عابرة للحدود، وتدفقات مهاجرين غير شرعيين، وما إلى ذلك من تحديات ومخاطر ماثلة، علينا أن نستمد من تراثنا الحضاري المشترك
1- انخرط غزواني (1) عام 2019 في حملة انتخابية لم يكن هو من رسم طريقها واختار طواقمها؛ بل العكس، تعرض خلالها لكثير من الإحراج من جهة الخصوم والأصدقاء؛بينما يقود غزواني (2) حملة انتخابية 2024 هو قائ
قبل خمس سنوت وقف ولد الشيخ الغزواني في نفس المكان ( ملعب الشيخا ولد بيديه) معلنا ترشحه لرئاسة الجمهورية مخاطبا الجمهور بلسان فصيح، مشخصا لهم الوضع، واضعا اصبعه برفق على الجراح التي يعرف حتى لا يُنك
رسخت تجربة صاحب الفخامة محمد ول الشيخ الغزواني وسار قطار الإقلاع على السكة بأمان ، حدث ذلك في فترة وجيزة واستثنائية تخللتها كوارث عالمية وتحولات اقليمية وما كان الوطن ليعيش كل هذا الرخاء لولا بعد غ
مثل عربي قديم.. ينطبق على قرية الصفا التي لا تبعد سوى 12 كلم من مدينة مقطع لحجار، ولا تزال ساكنتها تنتظر منذ فترة طويلة إمدادها بالكهرباء، من خلال لفتة كريمة من الجهات الوصية..