رغم العواصف والتحديات استطاع الموريتانيون بناء دولة مستقلة وذات سيادة على رمال متحركة. لم يكن الطريق أمامهم مفروشا بالزهور والورود، وما ينبغي له أن يكون؛ بل كان مليئا بالأشواك والعراقيل.
في ذكرى عيدالاستقلال ال65 تحتفي موريتانيا بمحطة جديدة من تاريخها الحديث، حيث يتجدد شعور الفخر بما تحقق من استقرار وتقدم، وتتعمق الثقة في مستقبل تصنعه إرادة الدولة ومؤسساتها. ويأتي عيد الاستقلال لم
يُعد الرائد محمد ولد الحافظ ولد محمود من ابرز الضباط الشباب المتميزين في صفوف الدرك الوطني الموريتاني، حيث اشتهر بقيادته الحكيمة ومعاملته السمحة وشجاعته الميدانية وانضباطه العالي في أداء الواجب الو
في بلدٍ محفوف بالأزمات من كل الجهات، ينام على حافة القتال شرقا، ويستيقظ على حد النزال شمالا، يأتي العرض العسكري 28 نوفمبر 2025 كأنه فجرٌ يشق ظلمات القلق والشك.
يُعد التكوين المهني أحد الأعمدة الأساسية لمنظومة التنمية البشرية، لدوره المحوري في إعداد اليد العاملة المؤهلة والمساهمة المباشرة في خلقفرص العمل للشباب.
تمرّ موريتانيا بمنعطف دقيق يستدعي استنفار الضمير الوطني، والوقوف بحزم أمام كل خطاب يهدّد السلم الأهلي، ويعبث بالنسيج الاجتماعي، ويستثمر في مشاعر الغضب والاحتقان لتحقيق مكاسب سياسية ضيقة.لقد أصبح لز
نحتفي بانتخاب فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، ونتطلع بحماس منقطع النظير لشراكة اقتصادية مع موريتانيا القادرة على الذود عن استقرارها وترسيخ نظامها الدمقراطي في منطقة مضطربة"