في تعليق له على حديث رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني الليلة البارحة خلال لقاء الاطر في مدينة عدل بكرو عن دور المدرس مقارنة بدور الجندي ؛ وصف الوزير الأول المختار ولد اجاي المقارنة بالموفقة.<
الرئيس ولد الغزواني هو الوريث المخلص لتراث عائلي عريق يطبعه الصبر المشهود والتواضع الفطريّ ، والكياسة الراقية، والميل إلى حياة زاهدة وروحانية عميقة بقدر ما هي متحفظة.
المتتبع لزيارة فخامة رئيس الجمهورية السيد : محمد ولد الشيخ الغزواني من خلال المحطات التي مر بها والتي كانت مقاطعتنا الحبيبة باسكنو هي المحطة الرابعة منها بقصد التفقد والاطلاع ميدانيا على أوضاع المن
يُعدّ خطاب فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني في انبيكت لحواش من أبرز الخطابات السياسية ذات البعد الإصلاحي والاجتماعي في التاريخ الحديث لموريتانيا.
فستكون حربنا ضد الفساد حربًا مصيرية لا هوادة فيها؛ فلا تنمية ولا عدل ولا إنصاف مع الفساد، ومن ثم فلا تسامح معه مطلقًا ؛والحرب على الفساد والرشوة وسوء التسيير هي حرب الجميع: حرب المنظومات الإدارية و
لم تكن صدفة أن يدعو فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني من انبيكت لحواش لمحاربة العنصرية والشرائحية والقبلية. فمن ابعد نقطة من المركز جاء النداء،.
الرسالة التي وجّهها مؤخرًا رئيس الجمهورية إلى موظفي الدولة، مؤكّدًا على ضرورة العمل بما يتوافق مع الانتماء للدولة والمواطنة، تُعدّ تذكيرًا أساسيًا.إنها تبرز مطلبًا لطالما دافعت عنه شخصيًا: وهو ضرور
في كل أمة تأتي لحظات فاصلة تعيد إليها توازنها الداخلي، وتظهر فيها معدنها الأصيل، ومقدار وفائها لتاريخها وشعبها.ولعل ما أعلنته الدولة الموريتانية مؤخرا من تسوية ملف أحداث عام 1989 الأليمة بين موريتا
(1) في موريتانيا هناك كارثة خربت كل شيء، ودمرت كل شيء، وأفسدت كل شيء، ومع ذلك فلا أحد يتوقف عندها، إنها كارثة الأطر، والأطر في موريتانيا هم السوس الأبيض الذي يخرب البلاد ودون أن يشعر أحد بذلك.