ترددت قليلا في كتابة هذه الأسطر لِما قد يفهمه البعض أنها لغة فئوية ، تلكم اللغة التي أمقتها و أمقت أصحابها أيا كانت الشريحة التي ينتمون إليها على اعتبار أن موريتانيا للجميع و بالجميع بغض النظر عن ا
بدأت مسيرة التحرر من براثين العبودية وظلم الإنسان لأخيه الإنسان منذ جاء الإسلام بالعدل وقيم المساواة نصرةً للمستضعفين بل بدأت قبل ذلك حين أرسل الله موسى عليه السلام وكانت أول مهمة له تحرير بني إسرا
منذ سنوات تناقص اهتمامي كثيرا بما يبثه التلفزيون الرسمي، حتى إنه يمكنني القول -دون مبالغة- إن عدد الساعات التي أقضيها سنويا في متابعة "الموريتانية" أصبح يعد على أصابع اليد، هذا إذا كان يبلغ درجة أق
أخيرا سلمت إيران بالأمر الواقع، واعترفت بأن عملاءها في اليمن يخوضون الحرب نيابة عنها وعرضت جهودها للتوسط لقبولهم بالحوار .العرض الإيراني جاء متأخرا جدا وباهتا جدا وخارج زمان ومكان الحدث.
لعل مدار الشرور بين أبناء الملة الواحدة وباع الخلاف يرجع إلى سني العقد الرابع من القرن الهجري الأول، عقد اجترح فيه أهل الشبه الخوارج على الأمة ما لم تفلح في سده من بعد، فكان ما كان من المحن والحروب
منذ وأن اتصل علي النقيب مهددا بالقتل، وأنا مشغول ببعض الأسفار القريبة لله الحمد، وانتظر الفراغ منها لإطلاع القارئ والرأي العام على حقيقة ما حدث يوم الجمعة17/4/2015 قبيل صلاة الجمعة بقليل.كان جوا
المصالح العليا للبلاد تقتضي فضح لائحة الصحفيين الذين يتقاضون أموالا ورواتب من لدن سفارات أجنبية في نواكشوط، والذين أشار إليهم رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز في اجتماعه اليوم مع رؤساء الروابط وا
تشهد العلاقات الموريتانية الجزائرية هذه الأيام مرحلة من التوتر غير المسبوق، على خلفية الطرد المتبادل للدبلوماسيين، كانت موريتانيا البادئة به، ولئن كانت خطوة سحب الدبلوماسيين تعتبر إجراء متعارفا علي