في لحظة فارقة من الحراك الدولي، جاءت زيارة فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني إلى الولايات المتحدة الأميركية لتضع موريتانيا في قلب مشهد السياسة العالمية، وتُعزز حضورها كلاعب محوري ف
انطلاقا من قول الحق جل جلاله في الحديث القدسي: " يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا ، يا عبادي ، كلكم ضال إلا من هديته ، فاستهدوني أهدكم ….
على مهل مداعبة التيدينيت، لنفوس، طفحت حبا لمدللة الصحراء الكبرى، موطن فاتحي الأندلس ومنقذي الحضارة؛ رافقت ألحان المغفور له، الجوق الوطني، الاحتفاء بنخب التأسيس، في استحضار لعزف أغاني الاستقلال والو
إنها العظمة ؛ إنه الكبرياء ؛ حديث ملؤه الثقة والعظمة والكبرياء ذاكم هو حديث فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد محمد أحمد ولد الشيخ الغزواني؛ أمام رئيس الولايات المتحدة الأمريكية؛ أثناء زيارته يوم
منذ سنة 2008، وعلى إثر توجيه رئاسي واضح بضرورة إدراج تخصص “نجارة الألمنيوم” ضمن برامج التكوين المهني في موريتانيا، استجابت إحدى مؤسسات التكوين المهني لهذا التوجه الطموح، واستدعت أساتذة متخصصين لتأس
مرّت اليوم سنة كاملة على إعادة انتخاب فخامة رئيس الجمهورية، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، لمأمورية ثانية، إثر انتخابات شفافة وسلمية، أكدت مجددًا ثقة الشعب في قيادته الحكيمة، وتعلّقه بمشروع وطني مت
فوجئ الرأي العام الموريتاني، خلال الأسبوع المنصرم، بمشهد غير مألوف في الساحات المطلة على القصر الرئاسي: مئات من العمال والمدرسين يتظاهرون، لا احتجاجا كما جرت العادة، بل دعما لقرارات حكومية أنصفتهم،
من حين لآخر وحتى هذه الايام نتفرج على عشرات الأشخاص يتظاهرون أمام مقار الوزارات و الإدارات العمومية رافعين مظلوميات و شكاوى يلعبون دور الضحية و يبدعون في إتقانه ، نتعاطف معهم نقف إلى جانبهم ، نت