منذ قرابة السنتين امسيت متابعا للفيسبوك ومن خلاله صرت متابعا ليوميات موريتانيا وقد لاحظت خلال ثلاثة وعشرين شهرا الماضية وهي الفترة التي تابعت فيها يوميات ما يحصل في موريتانيا وخلاصة مالاحظته في هذه
امتلأت آذان الموريتانيين السنوات الأخيرة من "قَعْقَعَةِ" الحديث و النضال من أجل تغيير واقع غياب أو تغييب الشباب عن الشأن العام عموما و الشأن السياسي خصوصا واتخذت تلك "القَعْقَعَةِ" أشكالا و مسميات
في واحدة من أعظم حالات الغدر والخيانة التي شهد عليها التاريخ تعرض أخانا وفتانا الشاب المرحوم السالم ولد ابراهيم لرصاصة آثمة ظالمة فاضت بسببها روحه الطاهرة فصعدت إلى آفاق الملكوت حيث احتفت بها أملاك
في السنغال المجاور لا ينضج السياسي أو يتخطى العتبة إلى الطموح لنيل أصوات الجماهير و تولي الشؤون الكبرى في الدولة و يُعالج همَّ المواطن، إلاَّ أن يتقن اللعبةَ فيُؤلف في فنونها ثم يُقنع بالأداء الميد
تواجه الطبقة العاملة اليوم تحديات خطيرة ترتبط بالأساس بتأمين الوظائف وحماية العلاقة بين العمل والدخل في ظل اتساع استخدام التقنيات الرقمية ونظم المعلومات الجديدة، فقد أدى استخدام الحواسيب والبرامج ا
بعد شق الطرق في حي بواحديدة في مقاطعة توجنين بولاية انواكشوط الشمالية ،وتقطيع المربعات المحددة للقطع الأرضيةو اكتمال ما يعادل نسبة 70% من ما يسمى المداخلات ،وهي العملية التي تحمل أكثر من استفهام و
المبيدات هي مواد سامة تستخدم للحد من أخطار الآفات، وقد شاع استخدماها بداية القرن الماضي، بسبب نجاح الصناعات الكيمائية في إنتاج مبيدات فتاكة وبأسعار زهيدة، بعد أن كان الاعتماد يقع في الأساس على المب