من غير المألوف، في موريتانيا، أن تجد كاتبا حاز بقلمه مكانة مرموقة أو حصل على ثروة معتبرة، فلا زال أغلب المجتمع يعزف عن القراءة والكتابة ويعد الاشتغال بهما مؤشر فشل وقرينة بطالة..
قررت أن أتفيأ ظل هذه الأيكة الكبيرة، وأقيد البعير وأتوسد سفرتي الزادية ثم أخلد إلى النوم .. هيا إلى السبات العميق، هيا إلى هذه الرؤيا السارة التي حولتني إلى عالم آخر من الخيال الممتع...
متفقون أن حياة القواعد الدستورية متعلقة بالأوضاع التي تحكمها ومدى مسايرة هذه القواعد للمستجدات التي تطرأ على حياة المجتمع بكافة مسمياتها فإن هي عجزت عن مسايرة هذه الأوضاع فلاشك تظهر الحاجة إما إلى
النقد الناعم المُلتزٍم بالضوابط و الآداب البادئ عن حسن نية بذكر المحاسن و الإيجابيات المَبَيٍنُ بقوة في لطف للنواقص و السلبيات الخَاتٍمٍ بالبدائل و الاقتراحات المًوًجًهِ إلي ذوي الشأن العام علي اخت
لم يعد الأمر يحتمل التجاهل وعدم الاكتراث، حتى وإن بدا للكثيرين منكم بأنه مجرد أمر عادي. لم يعد بالإمكان السكوت عن هذه الحوادث التي تحصد أرواح الأبرياء بالليل والنهار.
كلمة الإصلاح هذه المرة أريد منها أن تحاول أن تحضر كمراقب ( أمنبته أن يموت كل مسلم فوق الطريق المستقيم ) أن تحضر لجلسات الحوار الذي أوفدت له السلطات وفدا من العلماء ليتحاور نيابة عنها وطبعا بما عـند
لم يسبق لي الكتابة في هذا الموضوع لأنى لا أرى أن المجتمع الموريتاني قد بلغ عتبة النضج السياسي حتى يدرك فقه السياسة واكتفيت بالكتابة في المقالات العلمية والفكرية ولكن يبدو أنه لم يعد هناك اهتمام يذك
عاش العالم أسبوعين على زغاريد النصر التي ملأت الأفق عبر التصريحات المهيبة والمنمقة للعالمين الحر و"الإرهابي" بالمفهوم الغربي، في نفس الوقت، وعبر هذا الاتفاق النووي وكأنه نصر للبشرية أو كأننا صرنا أ
متفقون أن حياة القواعد الدستورية متعلقة بالأوضاع التي تحكمها ومدى مسايرة هذه القواعد للمستجدات التي تطرأ على حياة المجتمع بكافة مسمياتها فإن هي عجزت عن مسايرة هذه الأوضاع فلاشك تظهر الحاجة إما إلى