يرى عملاق الرواية الروسية و المصلح الإجتماعي تولستوي أن الصراحة مهما قست تبدد السحب ، و للشعوب تاريخ عريض من القبول و التفهم مع الصراحة فلطالما صنعت الزعماء و المرجعيات و لطالما وحدت الجبهات الداخل
تشخيص دقيق غير مسبوق، ذاك الذي رصع به صاحب الفخامة مناسبة الرابع والعشرين من مارس، حين تحدث وصارح وشخص بخطاب بين الكلم، واضح السياق، حافل بشحنات استحضار واقع المواطن، في كل ركن من الوطن، حين قدم ال
على إثر استقالة الأمين العام للاتحاد الوطني لأرباب العمل الموريتانيين؛ الوزير السابق الكوري ولد عبد المولى من منصبه، أعلن الكاتب الصحفي المخضرم والخبير الإستشاري البارز إمام الشيخ ولد اعل عن نيته ا
هذا المقال ليس سوى البداية لسلسلة من المقالات نتناول فيها العديد من المواضيع مثلسياسة الميزانية، والسياسة النقدية، وسياسة الرعايةالاجتماعية، والشركة الوطنيةللصناعة والمناجم، والطاقة، إلخ.
كان خطاب الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني في نواكشوط فاتح شهر مارس عام 2019، غِبّ ترشحه للانتخابات الرئاسية، خطابا لا نمطيا بامتياز، كسر فيه أنماطا مختلفة وقوّض مألوفات شتى، حين خرق قاعدة سيئة رافقت
عجبا لمن يتسور خشن المصاعد، وهو يخفق دون مبالاة ولا إلمام بما يمكن أن يموت ويميت به من يجاريه من زيف الكلام وتحريفه، في "طلعة" و"إطلالة" عبوسة الوجه، مهيضة الجناح، أوهي بأصدق الأوصاف وأدقها، كاذبة
أثار مقطع صوتي تضمن فقرة من حديث لرئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني خلال ردوده على مداخلات ومطالب ممثلي الجالية الموريتانية في إسبانبا؛ و تم تداوله على نطاق واسع عبر صفحات ومنصات شبكة التواصل