يحاول بعض لقطاء الفيسبوك ممن يتخفون وراء أسماء مستعارة أن نمنحهم شرف مقارعتنا في قضايا مصيرية لايفقهونها ولايعلمون عن كنهها إلا مارضعوه في ثنايا الزمن الضائع في سنوات التيه القسري.
يظنون تعالينا علي سخافات غسيلهم خوفا وجبنا لأنهم لا يدركون كم هي قدرتنا الفائقة علي قطع ألسنة البغاة ولو علموا لحفظوا مابين الفكين أبد الدهر.
سنجنبهم هذه الحرب الوهمية فنحن لا نخاطب الأذناب لكنني أتحداهم أن يخرجوا أسيادهم من عبدة التمور ولحوم الأضاحي و أو ليائهم من المغردين بنعيقهم في كل أرض.وأخيرا سنمنحهم فرصة النشوة والرقص علي أنغام صخب الهوب هوب حتي يستفقوا من سكرتهم وحينها لكل حادث حديث.