نددت جمعية حقوقية وأقارب 14 شخصا من قومية الفلان يعتقد أنهم أعدموا خلال احتجازهم من طرف الجيش في وسط مالي؛ ما وصفوها بأنها "جرائم إبادة" يتعرض لها الفلان في هذا البلد بشكل ممنهج؛ بينما أعلن وزير الدفاع المالي عن فتح تحقيق في الامر.
وكان الجيش المالي قد أكد يوم الجمعة الماضي، أن "أربعة عشر شخصا يشتبه في أنهم إرهابيون قتلوا خلال محاولتهم الفرار يوم 6 إبريل الجاري ببلدة ديوري" (وسط البلاد)
