بدأ المشاركون في مسيرة الحكومة ضد خطاب الكراهية التدفق إلى الناطق التي تم تحديدها لانطلاق المسيرة المقرر أن يحضرها رئيس البلاد محمد ولد عبد العزيز.
وشهدت مناطق محددة ازدحاما للمشاركين في المسيرة، فيما كان الحضور محدود على الطريق الرابط بين ملتقى طرق BMD والمستشفى الوطني.
وتفقد المشاركون في المسيرة أساسا إلى الناطق القريبة من ملتقى طرق “آفركو” ومحيط الإذاعة والمنطقة المحاذية لإدارة الجمارك.
