في عام 2012، وتحديدا يوم 8 فبراير منه، تنبأ المدون الموريتاني Ould Dedah بظهور "فيروس خطير"؛ مشيرا إلى أن الفيروس المذكور سينطلق من الصين ليمر بدول خليجية وأوروبية وأمريكية.
والغريب أن المعني تحدث، في تدوبنته تلك، عن حالة إصابة بنفس الفيروس تأتي لمستشفى الصداقة في مقاطعة عرفات بنواكشوط..
نص التدوينة: "في عام 2020 سيظهر فيروس خطير يكون مبتداه في الصين ومنتهاه بلا حدود يمر بدول خليجية وأوروبية وأمريكية.. يسمى كورونا؛ يضع الصينيون بسببه النقاب ذكورا وإناثا، ويحرم عليهم بسببه الخفاش والخنافيس...
وتأتي حالات منه لمستشفى الصداقة في عرفات..
أجارني الله وإياكم من بأسه وبأس كل ذي بأس..".
