( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ) صدق الله العظيم
يتقدم الدكتور سيدي ولد سيد الشيخ بأصدق عبارات الشكر والامتنان لجميع من قدموا تعازيهم القلبية ومواساتهم الصادقة له شخصيا ولأسرة أهل سيد الشيخ وأسرة أهل تگدي إثر وفاة الوالدة الفاضلة تسلم بنت سيدي ولد تگدي، تغمدها الله بواسع رحمته و أدخلها فسيح جناته.
وإذ تعرب الأسرتان عن كامل التقدير والعرفان للأهل والأقارب والمعارف في مقطع لحجار وفي نواكشوط، و لكافة المعزين داخل البلاد وفي المهجر، على طيب المشاعر وصدقها و على التواصل المباشر وعبر مختلف الوسائط المتاحة، لا يسعهما إلا أن تتمنيان للجميع عظيم الأجر عند الله العلي القدير، وللفقيدة واسع الرحمة والمغفرة والرضوان في جنان الخلد مع النبيين والصديقين والشهداء، وحسن أولئك رفيقا.
