رفع الأمن الموريتاني من مستوى الاحتياط والحماية داخل التلفزة الموريتانية وذلك عقب اكتشاف دخول أحد العناصر السلفية المفرج عنهم قبل فترة قليلة إلى مقر التلفزة وتجوله داخل عدد من مكاتبها.
وتعرفت مصالح الأمن الموريتاني على السلفي المذكور عقب متابعة صوره في كاميرا المراقبة المثبتة في التلفزيون الرسمي
وأبعدت المصالح الأمنية الحراس الأمنيين السابقين للتلفزة، وذلك بسبب تقصيرهم في ضبط الأمن داخل المؤسسة الرسمية.
