أفادت مصادر إعلامية أن مجموعة كبيرة من الضباط السامين بقطاع الشرطة الموريتانية تم إبلاغهم بصفة رسمية بإستفادتهم من حقهم في التقاعد.
الضباط الذين تسلموا رسائل تقاعدهم هم:
المفوض الإقليمي دداهي ولد عبد الله المدير الأسبق لأمن الدولة وهو المفوض الأعلى رتبة بقطاع الشرطة بعد حصوله على حكم قضائي تم تبنيه من طرف وزارة الداخلية واللامركزية، وكان حاليا يشغل منصب مستشار للمدير العام للأمن الوطني، وسبق أن عمل مدير لإدارة أخلاقيات الشرطة.
المفوض الإقليمي اتفاغ إنله ولد محمد سالم، مستشار المدير العام للأمن الوطني، وسبق أن عمل مدير للأشخاص ومديرا جهويا للأمن في بعض الولايات من بينها: آدرار، وإنشيري ومفوضا للشرطة في العديد من مفوضيات الشرطة.
المفوض الرئيس عبدو ولد اعثيمين مستشار المدير العام للأمن الوطني، سبق أن عمل مديرا جهويا في العديد من الولايات من بينها: الحوض الغربي، غورغول، آدرار، تكانت، إنشيري، تيرس زمور.
المفوض الرئيس محمد سيدي مستشار المدير العام للأمن الوطني، سبق أن عمل مديرا جهويا للأمن في ولاية كيدي ماغه ومديرا للشرطة القضائية والأمن العمومي بالوكالة ورئيس عدة مصالح بإدارة الأمن
المفوض الرئيس محمد محمود ولد عبد العزيز مستشار المدير العام للأمن الوطني، سبق أن عمل مديرا جهويا للأمن في ولايات: نواكشوط، لبراكنه، لعصابه، داخلت نواذيبو، آدرار وسبق له العمل مديرا للأشخاص بالإدارة العامة للأمن الوطني
مفتش الشرطة المصطفى ولد أحمد مفوض الشرطة في "دار البركه" بولاية لبراكنه، وسبق له العمل مفوضا للشرطة في مقامه، بابابي، قائدا لإحدى سرايا حفظ النظام بنواكشوط ووظائف أخرى
ضابط الشرطة محمد لهو مفوض الشرطة بالميناء2، وقبلها كان رئيس مصلحة بإدارة أمن الدولة لفترة طويلة ورئيس مصلحة بإدارة أخلاقيات الشرطة
المفتش عبد الرحمن ولد مختيري مفوض الشرطة في لكصر1، وسبق له العمل مفوضا للشرطة في عدة مفوضيات بعضها داخل البلاد وبعضها في العاصمة نواكشوط
المفتش نجوك مفوض الشرطة في الرياض3، وسبق له العمل مفوض للشرطة في بعض مفوضيات الشرطة من بينها مفوضية الشرطة بأكجوجت.
كما إستفاد من التقاعد 13 مساعد أول و29 مساعد ورقيب شرطة واحد ووكيل شرطة واحد وعدد آخر من الرقباء الأولين .
ميادين
