يؤكد سياسيون ومراقبون فرنسيون أن سياسات التقشف التي انتهجتها حكومة رئيس الوزراء مانويل فالز المستقيلة أدخلت البلاد في أزمة سياسية يصعب التنبؤ بكل تداعياتها، ورأوا أن الخلافات بين قادة الحزب الاشترا
أفادت مصادر إعلامية عن تعرض العمارة التي تقع في الحي "جي" بالعاصمة نواكشوط والتي تتواجد فيها معظم إدارات وزارة الاتصال الليلة البارحة للسرقة من قبل مجهولين.
أفادت مصادر إعلامية نقلا عن مصادر خاصة أن المؤتمر الطارئ الذي سيعقده الحزب الحاكم في الايام القليلة القادمة سيقع الاختيار فيه على رئيس منظمة استثمار نهر السنغال السابق؛ محمد سالم ولد مرزوق لقيادة
قدم موقع نت إندكس تصنيفًا لجميع دول العالم طبقًا لسرعة خدمات الإنترنت بها وكذا ترتيب الدول العربية طبقًا لسرعة الإنترنت بها، بدءًا من الدولة صاحبة السرعة الأعلى.
واصل الموريتانون من مهتمين بالشأن السياسي ومن مدونين ومغردين أمس ما كانوا قد بدؤوه نهاية الأسبوع من تحليل لأبعاد وخلفيات التشكيلة الحكومية الجديدة التي حملت حسب نظر الكثيرين منهم مفاجآت عديدة، كما
كشف مدير منظمة العمل العربية أحمد لقمان أن ارتفاع معدلات البطالة في الوطن العربي في الفترة الأخيرة يتطلب استحداث 50 مليون فرصة عمل على الأقل حتى عام 2020 لاستيعاب الداخلين الجدد سوق العمل.
فرنسا ليست بالتأكيد أحد البلدان الفقيرة في عالم اليوم، والفرنسيون ليسوا في عداد الشعوب التي تعاني من العوز وضنك العيش بالقياس إلى أغلبية شعوب المعمورة.