نحتفي بانتخاب فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، ونتطلع بحماس منقطع النظير لشراكة اقتصادية مع موريتانيا القادرة على الذود عن استقرارها وترسيخ نظامها الدمقراطي في منطقة مضطربة"
خلال الفترة ماقبل زيارة صاحب الفخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني لولاية الحوض الشرقي، تناعقت الغربان، وتهامس النمامون، وأوغل القتّاتون، واستنسر البغاث، وتمخضت الجمال، فجاءت الزيارة قاطعة
على غير عادة الرؤساء والسياسيين، يحرص فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني على تدوين أفكاره في قصاصات ورقية، يقرأ منها بلغة حسانية ممزوجة بعربية فصحى؛ هذا الأسلوب يجنبُه مطبّات الارتجال والتحدث من
كتب الفاعل السياسي عبد الله الطالب خيري، تدوينة عن اختتام رئيس الجمهورية، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، زيارته لولاية الحوض الشرقي بإطلاق جملة رسائل سياسية واضحة رسمت ملامح المرحلة المقبلة، وأكدت
كان بعض المواطنين يشعرون بالأسى لحرمانهم من فرصة التحدث وجهًا لوجه مع رئيس الجمهورية خلال الزيارات الرئاسية التي تشمل مناطقهم بهدف التعرّف عن قرب على مشاكلهم.
في تعليق له على حديث رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني الليلة البارحة خلال لقاء الاطر في مدينة عدل بكرو عن دور المدرس مقارنة بدور الجندي ؛ وصف الوزير الأول المختار ولد اجاي المقارنة بالموفقة.<
الرئيس ولد الغزواني هو الوريث المخلص لتراث عائلي عريق يطبعه الصبر المشهود والتواضع الفطريّ ، والكياسة الراقية، والميل إلى حياة زاهدة وروحانية عميقة بقدر ما هي متحفظة.
المتتبع لزيارة فخامة رئيس الجمهورية السيد : محمد ولد الشيخ الغزواني من خلال المحطات التي مر بها والتي كانت مقاطعتنا الحبيبة باسكنو هي المحطة الرابعة منها بقصد التفقد والاطلاع ميدانيا على أوضاع المن
يُعدّ خطاب فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني في انبيكت لحواش من أبرز الخطابات السياسية ذات البعد الإصلاحي والاجتماعي في التاريخ الحديث لموريتانيا.