تعيش موريتانيا هذه الأيام حالة من السجال الافتراضي بين مكوناتها الاجتماعية، يظهر في منصات التواصل الاجتماعي، ويأخذ أحيانًا طابعًا حساسًا بين من يطالب بما يسميه "حقوقًا مسلوبة"، وبين من يراه تجسيدًا
لم تكن زيارة رئيس الجمهورية لولاية الحوض الشرقي حدثا عابرا ولا زيارة كرنفالية، فقد كانت حدثا تأسيسيا في السياسة الموريتانية، يفصح عن معالم المأمورية الثانية، وطموحات الرئيس العالية للنهوض بالوطن..<
حافظت موريتانيا واليابان على علاقات صداقة وتعاون ممتازة على المدى الطويل.على الرغم من المسافة الشاسعة التي تفصل بينهما (حوالي 13,000 كيلومتر)، إلا أن بلدينا قريبان جدًا، وتربطهما مبادئ وقيم مشتركة،
رغم العواصف والتحديات استطاع الموريتانيون بناء دولة مستقلة وذات سيادة على رمال متحركة. لم يكن الطريق أمامهم مفروشا بالزهور والورود، وما ينبغي له أن يكون؛ بل كان مليئا بالأشواك والعراقيل.
في ذكرى عيدالاستقلال ال65 تحتفي موريتانيا بمحطة جديدة من تاريخها الحديث، حيث يتجدد شعور الفخر بما تحقق من استقرار وتقدم، وتتعمق الثقة في مستقبل تصنعه إرادة الدولة ومؤسساتها. ويأتي عيد الاستقلال لم
يُعد الرائد محمد ولد الحافظ ولد محمود من ابرز الضباط الشباب المتميزين في صفوف الدرك الوطني الموريتاني، حيث اشتهر بقيادته الحكيمة ومعاملته السمحة وشجاعته الميدانية وانضباطه العالي في أداء الواجب الو
في بلدٍ محفوف بالأزمات من كل الجهات، ينام على حافة القتال شرقا، ويستيقظ على حد النزال شمالا، يأتي العرض العسكري 28 نوفمبر 2025 كأنه فجرٌ يشق ظلمات القلق والشك.
يُعد التكوين المهني أحد الأعمدة الأساسية لمنظومة التنمية البشرية، لدوره المحوري في إعداد اليد العاملة المؤهلة والمساهمة المباشرة في خلقفرص العمل للشباب.