يزداد المشهد السياسي "انتعاشا" كلما اقتربت الآجال ذات الصِّلة "بالاستحقاق الأكبر"-الاستحقاق الرئاسي الذى يتنزل هذا العام ضمن سياق و مَسَاقٍ دستوري غير مسبوق ؛ و تتأكد الحاجة إلى "خطاب انتخابي مست
تشهد قضية الصحراء الغربية من بداية السنة الماضية حراكا متسارعا في كل مساراتها يؤكد توجها عاما الى اكمال مسلسل تصفية الاستعمار بآخر مستعمرة افريقية ، ففي حين يزداد موقف الاتحاد الافريقي يوما بعد يوم
لا يُخطئ المراقب الفطن ملاحظةَ شيء من تصاعد مستويات الحدة والراديكالية والتطرف في الخطاب الإعلامي لبعض منتسبي الأحزاب السياسية التقليدية و”المستجِدة” والحركات الحقوقية التليدة و”الطارفة” بالبلد إل
لأن الوزير ونائب رئيس الجمعية الوطنية, الزعيم بيجل ولد هميد, في المقدمة فلا غرابة في أن يحاول البعض طعنه من الخلف, خاصة إذا كان من يحاول ذلك يدرك أنه نكرة لا أحد سيعرف من هو ولا من أين أتى ولا مكان
اعتبر الإطار الشاب أعمر ولد إسلمو؛ المكلف بمهمة في ديوان الوزير الأول، أن رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز باقتراحه ترشيح شخصية وطنية مؤتمنة على وحدة الشعب الموريتاني وما تحقق من مكاسب وطنية كبرى
ذكرني الفيس بوك بهذه الخاطرة التي كتبتها قبل سنتين من الآن لأسجل وجهة نظري حول الطريقة التي تتعاطي بها معارضتنا وكثير من رواد هذا الفضاء مع الشأن العام وهي بنظري طريقة لاتخدم إنضاج رأي عام ضاغط من
فى خضم هذه القراءة الخاطئة من طرف بعض المتابعين لدور حزب تواصل منذ نشأته فى العملية السياسية نلاحظ إفراطا فى النقد إن لم نقل تحاملا وهم بذلك لا يقدرون جهدا فكريا ورصيدا من العمر وزهاء ذلك من المال
لا أظن أن أحدا يجادل في أن "دولة المُواطَنِةَ" هي أحسن نموذج سياسي واجتماعي ومشروع مجتمعي يناسب بلدا كبلدنا "خفيف" وحديث الثقافة "الدولتية"، متعدد الأعراق، متنافر الأقطاب السياسية، مثخنا بالماضي ال