مرّتْ على بلادنا ذكرى الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الذى يُخلد عبر العالم بقرار من الأمم المتحدة فى العاشر من دجمبر من كل سنة دون "دَبِيبٍ"جمعوي و لا إعلامي يذكر رغم الحاجة إلى "رفع العقيرة"من طرف
الخلق من اسمى الصفات التي يتزين بها الأنسان ، وعندما أراد الخالق الجليل ، أن يمدح نبيه ورسوله المصطفى علية أتم صلاة وتسليم ، اختار له هذه الصفة فقال: ( وإنَّكَ لعلى خلقٍ عظيم ) .
الوطن موقف ،، والصدق مع الشعب خيار ، ومن لازم الوفاء أحبه الناس وتعلقوا به ،، إنها الحقيقة التي تختزل هذه المرحلة الفارقة من تاريخ بلدنا ، مرحلة أسس لها فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز منذ عشر سنو
جاء بيان رئاسة الجمهورية ليؤكد أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز ، ابن وفي لموريتانيا ،وجدير بثقة أبناء المقاومين "الشناقطة"، وحقيق بتقدير الأغلبية المناصرة لنهجه، الذى أرسى خلال عشرية( مباركة ).عشرية
العالم يتغير من حولنا، وخطاب بعضنا منحط و يتجاهل حجم التحديات والأخطار، ويجتر إبراز مخاوف هي من صنع أدمغة الكسالى، الذين يراوحون بين المحافظة على دور التحذير من "الظل "، أو نشر خطابات "التخ
لم تكن مسيرة الأربعاء العظيم مسيرة يوم ولا خروج ساعات، ولكنها كانت تعبيرا عن مسيرة شعب، وتتويجا لمسيرة قائد، وتأسيسا لمنعطف وطني كبير.. فالرجل الذي داوى جراح الإرث الإنساني بصلاة الغائب، ونقل آلاف