بعد تغيير كل رموز الوطن من علم ونشيد وعملة فى خطوة شخصية تأكد حرص العسكري الحاكم على ترك بصماته على رموز الوطن وتأكد من جهة أخرى الإستخفاف برموز الوطن الشيء الذى ينسجم مع خلفيته العسكرية وتكونه عكس
لا أعلم لِمَ هذا التناقض المفتعل أحياناً بين العروبة وبين البعد الديني الحضاري في الحياة العربية، فتواردهما معاً هو واقع حال هذه الأمّة، وهو حالٌ مميِّز للأرض العربية التي منها خرجت الرسالات السماو
أكتب لكم من مساحة" برزخية" بين الموت والحياة، بين عالم يحتضننى، وعالم يطردنىالإحساس هنا لايمكن التعبير عنه، يمكنكم القول إننى فى" أرخبيل" من الحفر والنتوءات الصخرية المسننة،، تتقاذفنى أمواج عالم مه
كانت شوارع العاصمة المستباحة ذهابا وإيابا، لا تزال خالية من إشارات المرور، بعد انتصار ثورة التغيير البناء على الحنين الرجعي لعقود الإهانة والخذلان، وكانت جملة أوراقنا الثبوتية مشفعة برخصة سياقة ونس
لم أكن أريد أن أدخل هذا السجال المقية الذي تشهده هذه الأيام مواقع التواصل الإجتماعي، والذي يدورو حول صور للوزيرة الناهة بنت مكناس ،تلك الصور التي تم تسريبها عن قصد أو عن غير قصد، عن سوء نية أو عن
أتصور أن السلطات في الجزائر سوف تواجه معضلة تحديد الموقف تجاه جنازة الشيخ عباسي مدني، رحمه الله وغفر له، إذا نقل الجثمان إلى الجزائر، وعن تحديد مكان الدفن مع الأخذ بعين الاعتبار رأي العائلة.
مما لا شكّ فيه أنّ الموريتانيّين باختلاف مشاربهم سوف يعودون على مدى عقود قادمة إلى الحديث عن الرئيس محمد جميل ولد منصور وفترة رئاسته لحزب "تواصل" بلغة المدح والثّناء والشكر والحنين من قِبل التيار ا
حي عريق من آل البين (ألاك) ، يقع قبالة أكبر مسجد في مدينة كيفة ، واقدم مستشفى في المنطقة ، يحتوي مجمعا محظريا هو قبلة لطلاب العلم من شتى أنحاء موريتانيا .
ونحن على وشك انتخابات مفصلية علينا أن ننظر نظرة شاملة للفرص لدى المرشحين وفق الترتيب التلقائي أو على الأقل أبرزهما سيدى محمد ولد ببكر ومحمد ولد غزواني.