الانتخابات الرئاسية مناسبةٌ لمنافسة الرؤى و البرامج و الطموحات من أجل البلد، و لا خصامَ فى أن أول الطموحات الواجبة فى حق البلد هو مراجعة العقد الاجتماعي الوطني بعد مُضِيِّ ستين حَوْلًا على التأسيس
يسجل العديد من الأجانب الزائرين النابهين لموريتانيا دهشَتَهُمْ بظاهرة اهتمام و انشغال غالبية الموريتانيين بالشأن السياسي و منهم من يعتبر ذلك مؤشر وََعْيٍ و نضج و التزام و منهم من يصنفه دليل بطالة
في خضم أزمة 1929اي مايسمي عند الأمريكيين الكساد الكبير افلست الشركات وعمت البطالة واهتزت ثقة الأفراد في الدولة وفقدت الثقة بين الدائن والمديون،بعد ايّام جاء احد عباقرة المصارف المنهارة بفكرة بسيطة
تقف موريتانيا هذه الأيام على مفترق طرق ـ بل منعرج حساس ـ سيكون المحدد الأول والأخير لنموها واستقرارها خلال الفترة القادمة في ظل وضع محلي وإقليمي ودولي معقد ومتأزم، وهو ما يستدعي منا تحليل الواقع وق
اهتم معظم المدونين ورواد شبكة التواصل الاجتماعي في موريتانيا بحالة الصمت المطبق التي تميز مواقف كل من المرشحين المعلنين للانتخابات الرئاسية المرتقبة، أواسط العام الحالي؛ وخاصة مرشح السلطة المعلن،
يزداد المشهد السياسي "انتعاشا" كلما اقتربت الآجال ذات الصِّلة "بالاستحقاق الأكبر"-الاستحقاق الرئاسي الذى يتنزل هذا العام ضمن سياق و مَسَاقٍ دستوري غير مسبوق ؛ و تتأكد الحاجة إلى "خطاب انتخابي مست
تشهد قضية الصحراء الغربية من بداية السنة الماضية حراكا متسارعا في كل مساراتها يؤكد توجها عاما الى اكمال مسلسل تصفية الاستعمار بآخر مستعمرة افريقية ، ففي حين يزداد موقف الاتحاد الافريقي يوما بعد يوم
لا يُخطئ المراقب الفطن ملاحظةَ شيء من تصاعد مستويات الحدة والراديكالية والتطرف في الخطاب الإعلامي لبعض منتسبي الأحزاب السياسية التقليدية و”المستجِدة” والحركات الحقوقية التليدة و”الطارفة” بالبلد إل
لأن الوزير ونائب رئيس الجمعية الوطنية, الزعيم بيجل ولد هميد, في المقدمة فلا غرابة في أن يحاول البعض طعنه من الخلف, خاصة إذا كان من يحاول ذلك يدرك أنه نكرة لا أحد سيعرف من هو ولا من أين أتى ولا مكان