تتنافس 177 دولة في العالم ، على توفير جودة الحياة لأبنائها ، وجودة الأمن في طرقاتها وأحياء مدنها،وجودة الحريات في دساتيرها وقوانينها،وجودة الشفافية في انتخاباتها وشهادات جامعاتها، و الاجماع على صدق
كنت تلميذاً في الصف الثالث الإبتدائي، عمري تسع سنوات، أقف في شرفة بيتنا بمدينة الحديد والصلب في حلوان جنوب القاهرة، صباح الأثنين الأسود الخامس من حزيران / يونيو من عام 1967م.
حين يحاول المثقف في موريتانيا إعطاء تفسير لحدث سياسي فانه يصل دون عناء الى اعلى درجات الانانية وهو بذلك يعتقد حد الإيمان بان الرسالة التي يحملها (أنانيته التامة) قد تم تبنيها من طرف الجمع المقصود ج
يدرك الجميع، أننا بلد لديه منذ عشر سنوات أولوياته، التي ألغتكل مشاريع التأزيم والإقصاء، وأنهت عهودا من كبت الحرياتواستيراد صنوف الاديولوجيات واستنساخ تيارات الرحيل ،ورفضت مشاريع التقسيم التي ترعا
كتب من يقدم نفسه خبيرا في الإرهاب أن زار أزواد وعاد منه سالما، أن "التلاعب والفبركة متاحة اليوم في المباشر كما هي في التسجيل..." وبرهن على ذلك بلغة الخبير في طرائق البث هذه المرة.."وضع فارق زمني ي
حقيقة، كنا قبل بث برنامج " الاتجاه المعاكس " الذي بثته قناة الجزيرة البارحة قلقين من انعكاس اعتذار الضيف الثاني للبرنامج على قيمته ومستواه، كأي برنامج حواري يفقد جزء كبيرا ليس من تشويقه فحسب، بل من
لا يجتنى التمر إلا من شمارخه أو يقذف الشهد إلا النحل بالوكر معلم الساحل والصحراء الشيخ سيد المختار الكبير **** يسكنني امتنان لا ينفد لداحر الفساد وملجم المفسدين فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز
تعهد هذا الرجل منذ أول يوم، تصدى فيه لخدمة الكرة الموريتانية، بجعل موريتانيا واحدة من الأمم الإفريقية المحترمة كروياً، فجعل من العمل الجاد والصبر والمثابرة، والمراهنة على ذوي العقول والكفاءات المهن