اعتبر الإطار الشاب أعمر ولد إسلمو؛ المكلف بمهمة في ديوان الوزير الأول، أن رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز باقتراحه ترشيح شخصية وطنية مؤتمنة على وحدة الشعب الموريتاني وما تحقق من مكاسب وطنية كبرى
ذكرني الفيس بوك بهذه الخاطرة التي كتبتها قبل سنتين من الآن لأسجل وجهة نظري حول الطريقة التي تتعاطي بها معارضتنا وكثير من رواد هذا الفضاء مع الشأن العام وهي بنظري طريقة لاتخدم إنضاج رأي عام ضاغط من
فى خضم هذه القراءة الخاطئة من طرف بعض المتابعين لدور حزب تواصل منذ نشأته فى العملية السياسية نلاحظ إفراطا فى النقد إن لم نقل تحاملا وهم بذلك لا يقدرون جهدا فكريا ورصيدا من العمر وزهاء ذلك من المال
لا أظن أن أحدا يجادل في أن "دولة المُواطَنِةَ" هي أحسن نموذج سياسي واجتماعي ومشروع مجتمعي يناسب بلدا كبلدنا "خفيف" وحديث الثقافة "الدولتية"، متعدد الأعراق، متنافر الأقطاب السياسية، مثخنا بالماضي ال
مرّتْ على بلادنا ذكرى الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الذى يُخلد عبر العالم بقرار من الأمم المتحدة فى العاشر من دجمبر من كل سنة دون "دَبِيبٍ"جمعوي و لا إعلامي يذكر رغم الحاجة إلى "رفع العقيرة"من طرف
الخلق من اسمى الصفات التي يتزين بها الأنسان ، وعندما أراد الخالق الجليل ، أن يمدح نبيه ورسوله المصطفى علية أتم صلاة وتسليم ، اختار له هذه الصفة فقال: ( وإنَّكَ لعلى خلقٍ عظيم ) .
الوطن موقف ،، والصدق مع الشعب خيار ، ومن لازم الوفاء أحبه الناس وتعلقوا به ،، إنها الحقيقة التي تختزل هذه المرحلة الفارقة من تاريخ بلدنا ، مرحلة أسس لها فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز منذ عشر سنو
جاء بيان رئاسة الجمهورية ليؤكد أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز ، ابن وفي لموريتانيا ،وجدير بثقة أبناء المقاومين "الشناقطة"، وحقيق بتقدير الأغلبية المناصرة لنهجه، الذى أرسى خلال عشرية( مباركة ).عشرية