العالم يتغير من حولنا، وخطاب بعضنا منحط و يتجاهل حجم التحديات والأخطار، ويجتر إبراز مخاوف هي من صنع أدمغة الكسالى، الذين يراوحون بين المحافظة على دور التحذير من "الظل "، أو نشر خطابات "التخ
لم تكن مسيرة الأربعاء العظيم مسيرة يوم ولا خروج ساعات، ولكنها كانت تعبيرا عن مسيرة شعب، وتتويجا لمسيرة قائد، وتأسيسا لمنعطف وطني كبير.. فالرجل الذي داوى جراح الإرث الإنساني بصلاة الغائب، ونقل آلاف
جميل أن نقف على صعيد واحد لنصلي ركعة للوطن، وجميل أن نؤدي تلك الركعة قنوتا، لما في القنوت من خلوة مع النفس تؤدي إلى مكاشفتها ومصارحتها ومحاسبتها في صمت ذلك الخشوع،، نعم ل "لا"، لا للكراهية، ولكن، ل
لا علاقة على الإطلاق بين ما نسمعه ونشاهده من إشاعة خطاب الكراهية فيمكونات المجتمع، وبين المستوى الزائد عن الحد من حرية التفكير، والرأيوالتنظيم، والنشر والإعلام، التي نتطلع إلى أن نجد لها مردودية أك
و تماما مثل مهرجان "المدن القديمة" و كـ"مهرجان الأدب" و إرهاصات "المقاومة الوطنية"، ها هي ذي "جائزة شنقيط" تقرع الطبول، تنفخ الأبواق و توزع بطاقات الحضور لحفل توزيعها على الأعمال الفائزة..
<< كان الأسبوع كافيا لتمارس الحكومة دورا بالغا من أجل تغيير الدستور وتجاه[؟!] آخر نافذة للتعددية السياسية.لقد كانت المادة التاسعة في الدستور الموريتاني المعدل سنة 1961 آخر نافذة لنا نحو الأمل