في ظرفية استثنائية وخلال استحقاقات انتخابية خاصة ، شارك فيها 98 حزبا سياسيا موزعة على أحزاب غير مصنفة ، وأحزاب ذات طابع انتهازي ، وأحزاب ولدت بمناسبة ولا يعرف عن خلفياتها ولا من يقف وراءها أي شيء ،
بغض النظر عن أحلام اليقظة التي يحلو لرواد العالم الافتراضي والحالمين العاجزين استمراؤها واتخاذها حقيقة تمحو الحقيقة، فقد جاءت نتائج الشوط الأول من الاستحقاقات الوطنية تشكل نصرا مؤزرا للحزب الحاكم؛
حين رخص لجمعية الإخوان المسلمين سنة 1928 في الإسماعيلية كان ذلك بصفتها منظمة مجتمع مدني. وبهذه الصفة حصلت على أول معونة مالية من شركة قناة السويس. ومارست نشاطها الدعوي دون أن تتعرض لها السلطات.
كانت نتائج الشوط الأول من الانتخابات البلدية والجهوية والتشريعية واضحة لمن يريد أن يستوعب الدرس، نحن مع حزب الاتحاد من أجل الجمهورية هذا باختصار ما قاله الناخب الموريتاني في كافة الدوائر الانتخابية
تدخل عصابات متحكمة في دواليب السلطة تمتهن التزوير والتدليس لمنع الوزير محمد ولد ارزيزيم من ولوج البرلمان القادم؛ كشف أن أوكار الحقد والبغي والكراهية حاضرة بقوة وحزم وعزيمة في مكاتب الاقتراع، وأن أص
تظن الأقلية المعارضة التي تنفست الصعداء في بحبوحة الأمن والحريات الواسعة التي ارسى دعائمها فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز،أن اراجيفها الصغيرة ودعاياتها الصبيانية يمكن أن تحجب المستش
يوما بعد يوم تثبت الجماهير الموريتانية في كل مكان تعلقها بالنهج الإصلاحي الذي أسسه ورعاه رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز خلال العشرية الأخيرة, وتمسكها بالرئيس كربان لسفينة الإصلاح التي يمكنه الق