تحت عنوان "العشرية الضائعة"، شرع موسى فال في نشر سلسلة مقالات، يعمل من خلالها علي إثبات أن 2008-2018 عشرية ضائعة تماما بالنسبة إلى موريتانيا، التي كان بالإمكان، لو أنها حكمت بطريقة مغايرة، أن تكون
أظهرت الأرقام النهائية لأعداد المترشحين و المترشحات "لصناديق الاقتراع الخمسة" )البلدية، البرلمانية، الجهاتية، البرلمانية الوطنية، البرلمانية الوطنية للنساء( التضخم العددي الكبير للمتنافسين به
اعتبر مؤسس حراك لمعلمين الشيخ ولد بيبه، أن من المهم للحقوقيين تعلم التزام الصمت أحيانا كما يعرفون الكلام والردود والجرأة على الصدام؛ مذكرا في هذا السياق بقول الخليل لقومه يوما: "إني سقيم"؛ وقو
تبرهن أعمال المفكر الكبير الأستاذ علي محمد الشرفاء الحمادي على أن الرجل يحمل هم أمة تناثرت أشلاؤها في كل مكان من أرضها، وسالت دماؤها بفعل الاحتراب الطائفي الناتج عن المذهبية السياسية والدينية التي
حين اختار موسى فال الرقم ستة لسلسلة مقالاته التي نشر باكورتها، فإن لهذا الاختيار دلالة قصدها صاحب السداسية. فللرقم ستة رمزيته الخاصة التي من ضمنها الانسجام، والعجلة..
تستقطب "الانتخابات الثلاثة" المقبلة أَبْصَارَ و بَصَائرَ كافة الموريتانيين و خصوصا الانتخابات البرلمانية التي تَتَنَزًلُ في "سياق ديمقراطي موريتاني غير مسبوق" و ستُفضي إلي انتخاب برلمان ذي غرفة وا
إ ن الإنسان الحر كلما صعد جبلا عظيماً وجد وراءه جبالا أخرى يصعدها. الحرية لا يمكن أن تعطى على جرعات، فالمرء إما أن يكون حرّاً أو لا يكون".. نيلسون مانديلا