في الوقت الذي تتأهب فيه موريتانيا، شعبا وحكومة ورئيسا؛ رجالا ونساء، وشيبا وشبابا، للاحتفاء بضيف بمكانة ومستوى سمو ولي عهد المملكة العربية السعودية الشقيقة، الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعو
تخلد موريتانيا الْيَوْم الذكرى الثامنة و الخمسين للاستقلال الوطني الذى عرفت مراسيمُ تخليده تحسنا و تنوعا لافتا خلال السنوات الأخيرة تمثل أساسا فى لامركزية التخليد دُولَةً بين العواصم الجهوية و تن
ما هي إلا أيام قلــيلة وتزدان هـــذي الربى ويمرع منها ما كان أجدب ، وتنبجــــس البهجة العذراء من أديم الكلمات ، احتفـــــاء واحتفالا وفرحا بمقدم ضيف تشتاق رمالنا الظمآنة له اشتياقها لصبايا الغيم وه
لا يناسب مقام هذه الزيارة المرتقبة لصاحب السمو الأمير محمد بن سلمان إلى بلادنا غير الترحيب والإكبار والإجلال، وما هذه الخلاصة إلا سبر لما للملكة العربية السعودية من أياد بيضاء على الشعب الموريتاني
نحن في إطار قراءة مكاسب الإسلاميين من خامس انتخابات يخوضونها ثلاث منها في إطار مستقل من الأهمية بمكان أن نلقي نظرة – ولو مختصرة – على الأجواء التي حاطت بالتجربة وخاصة ما بعد 2006.