بعد السجن في انواكشوط والإقامة الجبريّة في مقطع لحجار، سافرتُ (يوليو 19822) إلى دكار لغرض العلاج. نزلتُ بغرفة في فندق "الاستقلال" (hôtel de l'indépendance)، ومعي دراهم معدودة.
ننظر إلى جماعة الرأي السياسي بكثير من الشفقة وهي تُنهك نفسها بنشريات عافها الذباب ولا تجد من المحتفين سوى المجموعة ذاتها التي أضحت تتخذ من المناسبات السياسية مصدرا للعيش وملاذا لملء الفراغ ..! ي
أكد النائب البرلماني السابق، محمد فال ولد عيسى أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز أثبت، بما لا يدع مجالا للريبة، إنه كان وما يزال جديرا بدعم الشعب الموريتاني والتفافه حوله طيلة العشرية المنصرمة؛ مبرزا
علق الأمين العام لوزارة الشؤون الاجتماعية، محمد محمود ولد سيدي يحيى، على زيارة رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز لمدينة كيفة التي دشن خلالها، اليوم (الاثنين) مياه "انكط" لتزويد المدينة بالماء الشر
في العشر الأُوّلِ من رمضان وتحديدا في اليوم السادس منه غادر هذه الدنيا الفانية أسد من أسود التربية وأعلامها الكبار، وأحد قادة سادة المجتمع ودعائمه، وكبار ساسته..إنه المغفور له بحول الله وقوته محمد
بعد تغيير كل رموز الوطن من علم ونشيد وعملة فى خطوة شخصية تأكد حرص العسكري الحاكم على ترك بصماته على رموز الوطن وتأكد من جهة أخرى الإستخفاف برموز الوطن الشيء الذى ينسجم مع خلفيته العسكرية وتكونه عكس
لا أعلم لِمَ هذا التناقض المفتعل أحياناً بين العروبة وبين البعد الديني الحضاري في الحياة العربية، فتواردهما معاً هو واقع حال هذه الأمّة، وهو حالٌ مميِّز للأرض العربية التي منها خرجت الرسالات السماو