يدرك الجميع، أننا بلد لديه منذ عشر سنوات أولوياته، التي ألغتكل مشاريع التأزيم والإقصاء، وأنهت عهودا من كبت الحرياتواستيراد صنوف الاديولوجيات واستنساخ تيارات الرحيل ،ورفضت مشاريع التقسيم التي ترعا
كتب من يقدم نفسه خبيرا في الإرهاب أن زار أزواد وعاد منه سالما، أن "التلاعب والفبركة متاحة اليوم في المباشر كما هي في التسجيل..." وبرهن على ذلك بلغة الخبير في طرائق البث هذه المرة.."وضع فارق زمني ي
حقيقة، كنا قبل بث برنامج " الاتجاه المعاكس " الذي بثته قناة الجزيرة البارحة قلقين من انعكاس اعتذار الضيف الثاني للبرنامج على قيمته ومستواه، كأي برنامج حواري يفقد جزء كبيرا ليس من تشويقه فحسب، بل من
لا يجتنى التمر إلا من شمارخه أو يقذف الشهد إلا النحل بالوكر معلم الساحل والصحراء الشيخ سيد المختار الكبير **** يسكنني امتنان لا ينفد لداحر الفساد وملجم المفسدين فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز
تعهد هذا الرجل منذ أول يوم، تصدى فيه لخدمة الكرة الموريتانية، بجعل موريتانيا واحدة من الأمم الإفريقية المحترمة كروياً، فجعل من العمل الجاد والصبر والمثابرة، والمراهنة على ذوي العقول والكفاءات المهن
.حين يصرح جميل منصور أن "حركة الإخوان المسلمين لم تعد موجودة منذ زمن بعيد"، فهو إنما يؤبد تقليدا إخوانيا رافق الحركة منذ التأسيس: إنكار الحقائق والوقائع حين لا تكون في صالحها.
يحكى أن أمير المؤمنين محمد بن عبد العزيز (حفظه الله) كان كلما سئل عن حادثة فساد أو نوبة عطش، أو أزمة اقتصادية ألمت ببعض رعيته، أجاب بالمقارنة بين عهده وعهد سابقيه (وحق له ذلك) ومن هذا المنطلق، ومن
أثارت تصريحات رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز،خلال مؤتمره الصحفي الأخير، موجة عارمة من ردود الأفعال والتعليقات التي لم تخلُ في معظمها من السطحية وانعدام الموضوعية وسيطرة الأحكام الجاهزة، و
من أكثر المقولات الرياضية رسوخًا في المجال التكتيكي والتخطيط المحكم الناجح، تلك الحكمة المشهورة التي تقول: "لا يستبدل الفريق الفائز"؛ أي أن الفريق الذي يحقق نتائج طيبة ويسجل الانتصارات الرياضية لا