تناقلت العديد من الصحف والمواقع الإعلامية العربية والأجنبية، خبر الكشف عن آخر مقال كتبه الصحفي السعودي المختفي والمرجح أن يكون قد قتل في قنصلية بلاده بتركيا، جمال خاشقجي، نشرته واشنطن بوست صحيفة ال
يعيش العالم هذه الأيام حادثة شغلت الرأي العام وأثرت على مؤتمرات دولية وبدأت تضع معالم جديدة للعلاقة الإقليمية لدول في المنطقة، وذلك لبشاعتها وسوء تقدير أصحابها.إنه ليس أسلوبا جديدا، فهي عملية تقليد
تتنافس 177 دولة في العالم ، على توفير جودة الحياة لأبنائها ، وجودة الأمن في طرقاتها وأحياء مدنها،وجودة الحريات في دساتيرها وقوانينها،وجودة الشفافية في انتخاباتها وشهادات جامعاتها، و الاجماع على صدق
كنت تلميذاً في الصف الثالث الإبتدائي، عمري تسع سنوات، أقف في شرفة بيتنا بمدينة الحديد والصلب في حلوان جنوب القاهرة، صباح الأثنين الأسود الخامس من حزيران / يونيو من عام 1967م.
حين يحاول المثقف في موريتانيا إعطاء تفسير لحدث سياسي فانه يصل دون عناء الى اعلى درجات الانانية وهو بذلك يعتقد حد الإيمان بان الرسالة التي يحملها (أنانيته التامة) قد تم تبنيها من طرف الجمع المقصود ج
يدرك الجميع، أننا بلد لديه منذ عشر سنوات أولوياته، التي ألغتكل مشاريع التأزيم والإقصاء، وأنهت عهودا من كبت الحرياتواستيراد صنوف الاديولوجيات واستنساخ تيارات الرحيل ،ورفضت مشاريع التقسيم التي ترعا
كتب من يقدم نفسه خبيرا في الإرهاب أن زار أزواد وعاد منه سالما، أن "التلاعب والفبركة متاحة اليوم في المباشر كما هي في التسجيل..." وبرهن على ذلك بلغة الخبير في طرائق البث هذه المرة.."وضع فارق زمني ي
حقيقة، كنا قبل بث برنامج " الاتجاه المعاكس " الذي بثته قناة الجزيرة البارحة قلقين من انعكاس اعتذار الضيف الثاني للبرنامج على قيمته ومستواه، كأي برنامج حواري يفقد جزء كبيرا ليس من تشويقه فحسب، بل من