كان أنور السادات رحمه الله رجلا غامضا. وطني معاد للإنجليز وقريب من القصر! مغامر حذر... انضم إلى تنظيم الضباط الأحرار السري لكنه ليلة الثورة فضل الذهاب إلى السينما بدل تنفيذ الواجب الذي كلف به.
تتوشح العاصمة نواكشوط هذه الأيام بأعلام شقيقاتهاالافريقية، وتغتسل بمياه المحيط، وهي تستقبل الوفود الرئاسية التي تداعت للمشاركة في قمة نواكشوط بحضورالرئيس الفرنسي وممثلين عن الاتحاد الأوربي والجامعة
استطاع التحالف في كيفه أن يجمع معظم المجموعات المشكلة للطيف القبلي في المقاطعة؛ وكان بمقدور تلك الفسيفساء أن تضيف لونا جديدا من ألوان مستحدثات التنافس المبهر بعد صهرها في درجة حرارة متوسطة في فر
تعيش العاصمة نواكشوط, ومن خلفها موريتانيا برمتها, عرسا دبلوماسيا كبيرا جاء ثمرة لنجاح نظام رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز في تسجيل نقاط متتالية على المسرح الإقليمي والقاري والدولي, حيث تمكن من
قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل بعد عقد من الزمن في نواكشوط، تكوين عشرات الدبلوماسيين المهنيين،إطفاء بؤر التوتر ومساعي المصالحة في افريقيا(ساحل العاج،ليبيا،مالي،بوروندي،وسط إفريقيا، بركينا افاس
وصلنا الى موريتانيا في رحلة طويلة وشاقة ،وفور وصولنا اتجهنا مباشرة الى قَصْر المؤتمرات الذي افتتح قبل يومين وبني على الطراز العالمي ،ومنه مباشرة دخلنا الى حفل العشاء الذي اقامه وزير الخارجية اسم
معلمة "المرابطون" التي شيدها فخامة رئيس الجمهورية القائد المقدام محمد ولد عبد العزيز، تذكر في شموخها ورمزيتها بقلعة حلب الشهيرة التي بناها سيف الدولة الحمداني في غمرة جهاده ضد الروم، وقال فيها شاعر
اتخذت بعض المنابر الإعلامية في موريتانيا طريقة إطلاق الكلام على عواهنه في ادعاءات غير مبنية على الأدلة والبينات, وبعيدة كل البعد عن الواقع الذي يرصده المراقبون ويعيش المعنيون أدق تفاصيله, وذلك للني