كانت دعوة مستشار الوزير الأول اعمر ولد إسلم أمس الخميس لمنسق حملة التنصيب بيت الله ولد احمد لسود وباقي لجان التنصيب بمقطع لحجار وشيوخ القبائل والعشائر والوجهاء والأطر والفاعلين السياسيين مناسبة لتل
تمر اليوم الذكرى الأولي لرحيل أحد أبناء موريتانيا البررة الذين خامرهم حبها منذ نعومة أظافرهم وترجموا ذلك الحب العارم والشغف الكبير إلى خدمة لها وتضحية من أجلها: إنه الرئيس السابق، والأب المصلح
لقد أضحى إنتاج وبيع وشراء الأوهام عملية رائجة وتجارة مربحة في وقتنا الحالي في الاقتصاد و السياسية ويروج له كنمط حياتي وعملية تقوم بها أنظمة ومؤسسات وأفراد وأصبحت أفكارا ورسخت في أذهان الجميع وأثرت
يعتبر فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز من أكثر الرؤساء حكمة وحنكة في المنطقة. وقد أبانت تجربته في الحكم خلال السنوات الماضية عن ما يتمتع به من بصيرة وبعد نظر.
في الوقت الذي تخرج فيه الأمم بإشعاع الوعي من دامس ‘‘الماضوية‘‘ و تسموا الممارسات المدنية على جهالاتها و تتطور البلدان بفعل التعاطي السياسي الناجح بقيادة ‘‘مفرزة‘‘ فرسان التحديات، منتقاة من عمق المج
*يعتمد التصنيف السنوي لمنظمة مراسلون بلا حدود حول حرية التعبير في العالم على مجموعة من المؤشرات والمعايير، ويحتسب بناء على ذلك معدلا لكل دولة يتراوح ما بين 0 (وهي الدرجة العليا في الحرية) و100 نقطة
خلال رحلة الذهاب و العودة من مهمة سياسية كانت ناجحة بفضل لله وتوفيقه من وإلى مقاطعتي؛ مقاطعة انبيكة الحواش تفاجئت بمستوى العمل الجبار الذي يشهده قطاع التجهيز والنقل.
كنّا نتساءل دوما متى سيجد وطننا الغالي من يضع نصب عينيه المصلحة العليا للبلد حقا لقد آن لنا ان نقولها بصوت عال نعم لقد أصبحنا على المسار الآمن بعد ان كرس نظام الأخ الرئيس محمد ولد عبد العزيز جميع ا