وصلتني دعوة من شباب "بيت الحكمة" للمشاركة في ندوة عن العلاقات الموريتانية العربية قبل أزمة الخليج وبعدها. سألت عن الموعد والمكان فأبلغت أنه نهاية الشهر الأخير من العام المنصرم، وفي مقر حزب تواصل.
عندما قرأت رواية الحدقي للكاتب الصحفي أحمد فال ولد الدين، تذكرت مقالا قديما كتبه أحمد حسن الزيات في بداية القرن الماضي عن الشيخ محمد محمود ولد التلاميد"في مجلته "الرسالة" تحت عنوان "الشنقيطي كما عر
عرفت أغلب المجتمعات العربية إن لم نقل كلها مرحلة هامة في تاريخها، مثلت هذه المرحلة حلقة أساسية من حلقات مسلسل الحياة فيها، إلا أن هذه المجموعات ورغم وجود أكثر من قاسم مشترك بينها قد تباينت في مابعد
تشهد مواقع شبكة التواصل الاجتماعي وبعض المنابر الإعلامية في موريتانيا، منذ بعض الوقت، حملة شرسة ضد شخص الوزير الأول الحالي المهندس يحيي ولد حدمين؛ تغذيها وتدفعها أطراف من داخل بعض أوساط الموالاة ف
تتوغل السنون في مضارب الخلود سراعا، لكنها تضيء الأرجاء المدلهم ليلها كلما لاح طيف الذكرى. أحد عشر عاما، مرت على صعود الشهيد صدام حسين منصة المستحيل في عالم البطولة والشهادة.
تشهد قرية "كيمي" التابعة لمقاطعة مقطع لحجار حراكا غير مسبوق تحضيرا لحدث سياسي، ربما هو الأكبر من نوعه في المنطقة، والمتمثل في دعوة كل أطياف المشهد السياسي والاجتماعي، بمختلف تشكيلاته في المقاطعة.