خطاب فخامة الرئيس السيد محمد ولد عبد العزيز امام رؤساء دول المجموعة الاقتصادية لغرب افريقيا يحمل رسالة واضحة.. التعاون الاقتصادي لا يفرض الاندماج الثقافي.
ثمة أمور تدعو إلى الفخر والاعتزاز والتفاؤل بالمستقبل الواعد لهذا الوطن الغالي فها نحن نعبر نحو عام جديد بدولة أكثر قوة وتصالحا بعد اكتمال ملامح مشروع إعادة تأسيس الجمهورية على شرعية الإنجاز والتخط
يرى بعض المفكرين أن الصمت أشد خطرا من الخيانة والجبن والتواطؤ، لأن التقدم ليس ملحاحا بمرور الزمن إلا بفعل عامل آخر، أما النخب المستلبة فتعتقد أن كل ما هو لاحق لا يتطور باستمرار على ما سبقه ، وهذا ا
من يكافح و يقاتل من اجل مبدإ ليس كمن يقاتل من اجل كرسي لم يرثه على احد من اجداده و الشواهد في تاريخ الثورات العربية الحديثة كثيرة فبعيدا عن التحالفات و التوازنات و التفاهمات الدولية في بقاء هذا
تنعقد اليوم قمة الشراكة الاورو-افريقية بآبيدجان عاصمة الكوت ديفوار ، وقد شهد تحضير هذه القمة الكثير من الشد والحذب بسبب ما يشهده الاتحاد الافريقي بعد عودة المملكة المغربية له من محاولات من اجل الت