سيذكر التاريخ أن أبا بكر بن عامرحج واعتمر، وجاء إلى شناقطة الأمة المسلمة بعالم متوهج الإيمان والذكاء اسمه المعلم الأول عبد الله بن ياسين الجزولي، صاحب فكرة رباط التحنث ، أومأوى فتية الكهف، أو ر
ازدانت الساحة السياسية سنة 2007 بمولود جديد (حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية تواصل) مضيفا توجها فكريا ينتمي إلى ثقافة وعقيدة المجتمع، وهو جديد بكل المعايير، حيث يرتب على البعد المعرفي سلوكا من ا
هناك فسحة أمل يجب أن ننتبه لها جيداً , وندرك معها أننا نقترب كثيراً من حلم الرفاه , وأننا بالتأكيد قد وقعنا عقداً مع رافد اقتصادي مهم لوطننا سوف يقود موريتانيا لمستقبل واعد علينا أن ندرك أبعاده.
تكثر في هذه الآونة الندوات التمجيدية و البرامج التلفزيونية حول المقاومة بمناسبة حلول عيد الاستقلال السابع و الستين و لكن أغلبها يبين بالعجز عن إخراج التناول من الزوايا الضيقة للتمجيد الغنائي في دائ
وبين جلستى المحكمة، طولِعنا في قناة محلية بأن الشانئ الأبتر يعيش محنة، كمحنة الجعد بن درهم، وعبد الله بن المقفع، في نبرة كأنها توحي بنوع تعاطف معه، أو تبرئة له، أو دفاع عنه!!