في مساء من مساءات انواكشوط الحارة في منتصف شهر اغسطس 2008 اتصل بي المرحوم الشهيد الخليل سيد امحمد ليزف بصوته الحنون الخبر شيخ الانتفاضة المرحوم ديدا بن اليزيد في طريقه الى انواكشوط رفقة ابنته و سي
يلاحظ أغلب المراقبين والمتابعين للشان العام في موريتانيا عزوف الوزير الأول يحيى ولد حدمين، منذ دخوله الحكومة قبل نحو عقد من الزمن، عن التجاذبات المحتدمة بين أطراف سياسية داخل الأغلبية الرئاسية وبي
حان الوقت لتوجيه النداء للمنقذ الوحيد والمخلص على مر التاريخ الذي لا شك أنه الشباب، والسبب بسيط هو أن الوضع لا يطاق سياسيا واجتماعيا واقتصايا، وهذا الأخير بيت القصيد.
من المفارقات العجيبة عند بعض مثقفينا، طبعا تعاريف الثقافة واسعة فضفاضة، تشمل أحيانا حتى التهريج والخبرة بفنون الطعام، قلت من المفارقات العجيبة عندهم أن انطباع أي منهم وتقييمه لأي وضعية يتعلق بالضرو
يرى معظم الدارسين أن المناهج التعليمية المطبقة في التعليم الجامعي تسعى لتحديد معيار جودة التعليم وتفوقه من بلد إلى آخر، قاصدين بتلك المناهج طبيعة المواد وفحواهم أي صلتها بالواقع وإمكانية تطبي
كل إناء بالذي فيه يرشح / طالعت منذ وقت قريب مقال مطول تحت عنوان (غضب الدبلوماسين الزنوج في الخارجية الموريتانية) يحاول كاتبه و قد أعماه سراب الغرب ، بث خطاب من الكراهية ، ناتج عن فكر مضطرب يحتاج صا
لم يكن هبوط أبينا أدم وزوجه، من جنة الظلال والثمار، والابتلاء والاختبار، إلا نتيجة مباشرة لعنصرية الشيطان ووسوسته وحقده، وما أظهر من العداوة والبغضاء لآدم، يوم رفض مشاركة الملائكة الكرام السجود تكر
لا شيء، في غالب الحال، يخرج في هذه البلاد عن عباءة التجارة "المفترسة" و "المزايدة" الضارية اللتين لا تعيران للمعيارية السامية اهتماما، و لا للأخلاق الفاضلة وزنا، و لا لتعاليم الدين الحنيف مبلغا من
كلمة الإصلاح قرأت هذه الأيام عنوانا في المواقع ذكرت فيه وجود لجنة إفريقية لحقوق الإنسان جاءت لتحضير مؤتمر لحقوق الإنسان سيعقد في موريتانيا، وقبل حضور هذه اللجنة كانت أسماعنا ممتـلئة من الاستماع إلى