من يكافح و يقاتل من اجل مبدإ  ليس كمن يقاتل من اجل كرسي  لم يرثه على احد من اجداده و الشواهد في تاريخ  الثورات العربية الحديثة كثيرة فبعيدا عن التحالفات و التوازنات و التفاهمات الدولية في بقاء هذا

عرف التاريخ البشري محاولات "إعادة تأسيس" عديدة في المجال المعرفي والفكري، وفي مجال الممارسة السياسية.

دعوة الفنان الوطني العربي الكبير لطفي بوشناق للنسخة السابعة من مهرجان المدن القديمة تعبر عن الانحياز للفن الملتزم بقضايا الامة.

تنعقد اليوم قمة الشراكة الاورو-افريقية بآبيدجان عاصمة الكوت ديفوار ، وقد شهد تحضير هذه القمة الكثير من الشد والحذب بسبب ما يشهده الاتحاد الافريقي  بعد عودة المملكة المغربية له من محاولات من اجل الت

يختزل هذا النسيج الصغير الحجم، وطننا الممتد والمترامي الأطراف، بسمائه وجباله، ورماله وأوديته، وشطآنه وضفافه .

من محاسن الموافقات أن تأتي الذكرى السابعة والخمسون لعيد الاستقلال الوطني في شهر ربيع الأول على بعد يومين من مولد الرسول المعظم صلى الله عليه وسلم.

سيذكر التاريخ أن أبا بكر بن عامرحج واعتمر، وجاء إلى شناقطة  الأمة المسلمة  بعالم متوهج الإيمان والذكاء اسمه المعلم الأول عبد الله بن ياسين الجزولي، صاحب  فكرة رباط التحنث ، أومأوى فتية الكهف،  أو ر

ازدانت الساحة السياسية سنة 2007 بمولود جديد (حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية تواصل) مضيفا توجها فكريا ينتمي إلى ثقافة وعقيدة المجتمع، وهو جديد بكل المعايير، حيث يرتب على البعد المعرفي سلوكا من ا

القائد لم يذهب أبدا، بل دخل الغرفة كي يرتاح ، وسيصحو حين تظل الشمس، كما يصحو عطر التفاح.

هناك فسحة أمل يجب أن ننتبه لها جيداً , وندرك معها أننا نقترب كثيراً من حلم الرفاه , وأننا بالتأكيد قد وقعنا عقداً مع رافد اقتصادي مهم لوطننا سوف يقود موريتانيا لمستقبل واعد علينا أن ندرك أبعاده.