تكثر في هذه الآونة الندوات التمجيدية و البرامج التلفزيونية حول المقاومة بمناسبة حلول عيد الاستقلال السابع و الستين و لكن أغلبها يبين بالعجز عن إخراج التناول من الزوايا الضيقة للتمجيد الغنائي في دائ
وبين جلستى المحكمة، طولِعنا في قناة محلية بأن الشانئ الأبتر يعيش محنة، كمحنة الجعد بن درهم، وعبد الله بن المقفع، في نبرة كأنها توحي بنوع تعاطف معه، أو تبرئة له، أو دفاع عنه!!
عندما تهجر المعارضة الديمقراطية صناديق الإقتراع وترفض الحوار والمشاركة بالطرق السلمية المشروعة وتتخلى عن دورها كشريك رئيسي للنظام وفاعل سياسي واجتماعي ايجابي هدفه المساهمة في بناء الوطن عبر مشروع س
تطل علينا معارضة البيانات كل يوم ببيان مطول جديد عن ما تسميها الوضعية الصعبة التي يعيشها المواطنون ، وتعشش في مخيلة معارضة عاجزة عن القيام بنقطة صحفية في وقتها المحدد ، بل عاجزة عن توزيع بيان على م
من أكثر الإستيراتيحيات السياسية المعتمدة لدى خصوم أنظمة الحكم في بلدان العالم الثالث، التركيز على استهداف الشخصيات الأكثر نجاحا وكفاءة ضمن الطواقم الحكومية والإدارية لهذا النظام أو ذاك؛ قناعة من أو
بعث النبي صلى الله عليه وسلم بدين الحنيفية السمحة وأيده الله بأنصار ومهاجرين بايعوهُ بيعة العقبة على السمع والطاعة في المنشط والمكره وفي اليسر والعسر وعلى أثرة عليهم وعلى أن لا ينازعوا الأمر أهله.<
مرة أخرى تثبت موريتانيا أنها بلاد الإسلام وحماية القيم والذود عن الجناب الطاهر، القرار السريع الذي اتخذه رئيس الجمهورية بالنقض لصالح القانون تعقيبا على الحكم الذي أصدرته المحكمة في نواذيبو بسنتين ع