حل بمطار أم التونسي الدولي يوم الجمعة 8 شتنبر2017، أشخاص من جنسية أمريكية وبما أن هولاء الأشخاص لا يتوفرون – حسب ما قيل – على تأشيرات لدخول البلاد ولم يشعروا السلطات الوطنية المعنية قبل زيارتهم لبل
راودت نفسي مرات قبل أن أسطر هذه الحروف لأشارك القراء بعض اللّحظات والملاحظات حول رحلة العمر إلى الحج، وقلت وماذا يمكن للمرء أن يقول بعد ما سطّره جهابذه هذا القطر في رحلاتهم إلى الديار المقدسة، وأين
قرأت مقال موسى أفال المنشور في صحيفة "لموند" الفرنسية واستغربت تعمّد الكاتب للتّزييف والتّحريف، وميوله إلى رؤية الأشياء وفق مبدأ "سبينوزا" الذي يعتقد (أننا لا نرى الأشياء ببصائرنا، لكن الرّغبة هيّ
المواطن والوطن والوطنية؛ كلها أسماء ومصطلحات إذا تشبعت بحقيقة معانيها أفضت إلى المواطنة، والمواطنة مصدر على وزن مفاعلة، يدل هذا المصدر على التفاعل والتشاور والتعاون و التشارك؛ سواء كان التفاعل بين
لايخفى على القارئ الكريم أن مصطلح "صناعة الحدث" لا يعني هنا أبدا المشاركة الفعلية في صياغة الأحداث والتخطيط لاستيراتيجي لأبعادها وحجم تأثيرها، وإنما يعني ـ كما يوحي الجزء الثاني من العنوان ـ مشاركة
لقد نتج عن الانفتاح الديمقراطي الذي شهدته بلادنا ، وما صاحبه من حرية إعلامية ، تزامنت مع ظهور وسائل التواصل الاجتماعي جو غير مسبوق من الحرية بدأ يطرح من حين لآخر بعض المسائل والإشكالات من حيث كيفية