أبان إعلان أسماء أعضاء لجنة اختيار النشيد الوطني، عن علو كعب كثيرين في هذا الفضاء الافتراضي، في ميادين الأدب والشعر، وشجاعتهم وجسارتهم، وهم يقتحمون مجال النقد والتقويم، كما اقتحموا من قبل ميادين ال
قبل 11 عاما و10 أشهر على وجه الدقـة والتحديـد، استهل مقالـي الأسبوعـي المنشور آنـذاك، على صفحات جريدة الشعب الحكومية بما يلي: (عندما تهب الجموع وقوفا، وترتفع الهامات إجلالا،لدى سماع معزوفة مو
يجمع المراقبون المتابعون لمختلف مراحل مسار إقرار الإصلاحات الدستورية الأخيرة في موريتاني، على أن مباشرة الرئيس محمد ولد عبد العزيز خوض الحملة المهيئة لذالك الاستحقاق الحاسم، في كافة عواصم الولايات؛
شهد نضال لمعلمين وتحركهم لنيل حقوقهم محطات عديدة أختلفت من حيث الأليات وأتفقت من حيث الأهداف، إلا أن الجميع اكتفى بمحاولة طرح القضية وعرضها على الرأي العام فجائت جل نشاطاتهم للتعريف بلمعلمين ودورهم
بادئ ذي بدء أستغفر الله العظيم الكريم وأتوب إليه ثم أطلب المعذرة من القراء الكرام على تجرئي على الكتابة (لست من أهلها، أسفا!)، لكن شد انتباهي أسلوب ومستوى البحث الذي يستند إليه المقال المنشور تحت ع
واهم من يظن أن نعيق ضفادع قادمة من سبات شتوي عميق ستمنعنا من تسليط الضوء على تاريخ أهل هذه الأرض السياسي و الإجتماعي و طبيعة حكامها و نمط الحكم فيها ، و أكثر أوهاما منهم من يظن أن ظاهرة " الهولوكست
تتعدد الدلائل التي يُشير إليها مفهوم الحكم الرشيد حيث يرد ذكره بكثرة في العديد من الأدبيات الخاصّة بالتنمية، وتحديداً في المجال المؤسساتي، والإنساني والإداري، علماً أنّ الحكم الرشيد بمفهومه العام ي