"عزمي بشارة كان يلتقي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود باراك قبل كل زيارة إلى دمشق، ومع الجنرال احتياط داني ياتوم رئيس جهاز الموساد السابق، وتعوّد على تقديم تقارير إلى ياتوم عن زياراته إلى سوريا."
لا مراء اليوم أن موريتانيا بعد ستة عقود من استقلال البلاد، وبعد تجارب مختلفة للحكم الوطني بأنظمة مدنية غير منتخبة، وبانقلابات عسكرية، وفترات انتقالية، وانتفاضات عمالية وطلابية، وحروب اقليمية، والعد
في سابقة من نوعها، عمد نائب مقاطعة ولاتة السيد سيدي ولد جاجوه ومقربين منه، إلى استغلال أحد الآبار، التي حفرتها شركة المياه، في منطقة أظهر، التي تبعد60 كلم عن المدينة، في حين كان من المشاع عن تلك ا
الإنسان بفطرته طلعة لا يقتنع من الحياة بمظاهر أشكالها وألوانها كما تنقلها إليه حواسه أو كما ينفعل بها شعوره، بل يتناولها بعقله، وينفذ إليها ببصيرته ليعرف حقيقة كل شيء.. من أين جاء؟ وكيف صار؟
نعم لموريتانيا جديدة بمعايير العدل بين المواطنين و الاستقامة في التسيير و توزيع الأدوار و الخيرات بين الجميع، موريتانيا تغيب فيها نهائيا جميع الفوارق الاجتماعية الظالمة و ينبذ أهلها الكسل و يحترمون
أبان إعلان أسماء أعضاء لجنة اختيار النشيد الوطني، عن علو كعب كثيرين في هذا الفضاء الافتراضي، في ميادين الأدب والشعر، وشجاعتهم وجسارتهم، وهم يقتحمون مجال النقد والتقويم، كما اقتحموا من قبل ميادين ال
قبل 11 عاما و10 أشهر على وجه الدقـة والتحديـد، استهل مقالـي الأسبوعـي المنشور آنـذاك، على صفحات جريدة الشعب الحكومية بما يلي: (عندما تهب الجموع وقوفا، وترتفع الهامات إجلالا،لدى سماع معزوفة مو
يجمع المراقبون المتابعون لمختلف مراحل مسار إقرار الإصلاحات الدستورية الأخيرة في موريتاني، على أن مباشرة الرئيس محمد ولد عبد العزيز خوض الحملة المهيئة لذالك الاستحقاق الحاسم، في كافة عواصم الولايات؛