في الجمهورية الثالثة التي ندخلها على بركة الله من بوابة هذا الاستفتاء الدستوري المبارك، سيكون المستقبل مغايرا للماضي.. الاستفتاء رسم علامة فارقة بين نمطين من انماط التفكير..
عرفت بلادنا حركات أيديولوجية متعددة كان لها الفضل في نشر الوعي السياسي في صفوف الشباب قبل الاستقلال وبعده. استلهمت تلكم الحركات أفكارا تتجاوز الإطار الوطني الذي عدته مرجعياتها الفكرية ضيقا.
ذات مساء في القاهرة سألني وزير خارجية الكويت الأسبق د.محمد صباح السالم الصباح أثناء عشاء رسمي على مركب نيلي متحركـ يدعى مركب فرعون النيل، سألني باحترام وأدب ومحبّة عن شهادتي في اللغة العربية ومن أي
سيدى الوزير كنت من المبادرين للتهنئة والمباركة عند اسناد حقيبة الوزارة لكم لما لمحت فيكم من نفس اصلاحي تجديدي ولأنكم قادمون من رحم معاناة القطاع ولحماس الشباب الدافع لصاحبه لأن يترك بصمة اصلاح تشهد
منذ سنتين تشهد الديمقراطية في القارة الإفريقية (أغاندا، البنين، الكونغو، بروندي، النيجر، ساحل العاج، الكامرون، مالي، تشاد، غينيا الاستوائية...) تناقصا ملحوظا و رجوعا بقوة إلى التحايل على الدساتير و
موريتانيا الجديدة: مجاديف الاستقرارالاستثمار في عمارة الأرض، وبناء الانسان، وحفظ الأمن.موريتانيا الجديدة:الاستثمار في البيئة الحاضنة، وتوظيف طاقات “الاقتصاد الدوار"
"إني رأيت أنه لا يكتب إنسان كتاباً في يومه إلا قال في غده لو غُيِّر هذا لكان أحسن، ولو زيد هذا لكان يستحسن، ولو قدم هذا لكان أفضل، ولو ترك هذا لكان أجمل، وهذا لعمري من أعظم العبر، وهو دليل على استي