ذات يوم في الثمانينات دخلت بيتَ القائد الفَذ والزّعيم الأوحد موسى ولد سيدي الشيخ رحمه الله لآخذ والدي معي في السيارة بعد انتهاء اجتماع كان يحضُرُه هناكـ.
من غير المُتَأَتِّي لأي واحد منا أن يدرك ، بإحاطة تامة ،أو حتى جزئية ،الصورة المدموغة عنه في الرؤية الجمعية عند الناس ؛وخصوصا في مجتمع كالذي نحن منه…حيث يحترف جميعه القول، وبالتكرار يصبح ما كان في
قطع المهرجان الشك باليقين، فالشعب سيقرر مصير مجلس الشيوخ في أسبوعين بواسطة صناديق الاقتراع، والصفحة سجالا ستطوى بالتي هي أحسن : الشعب استفتي، والشعب سيحسم أحد الخيارين بأصواته.
إن الأمن والاستقرار في كل مكان من بقاع الدنيا يقتصر دائما علي فهم معني الإنتماء للوطن الذي هو الانتساب الفعلي، والشعور الكامل بوجود دعائم حب تجاهه ، واعتزاز الفرد بوطنه الذي ينتمي إليه بجميع مقومات
أبان واقع المعارضة عندنا، عن شلل فكري وضعف عملي كبير، نتج عنه ترديها في أتون الفشل خلال الفترة الأخيرة، فأصبحت مصابة بداء الفشل المنهجي في كل ما تقوم به..
في لحظات الإرجاف أتصل بمن أثق فيهم لتبين الخيط الأبيض من الأسود، عادة أعيد تحرير ما سمعت مع توابل من عندي لكني هذه المرة اخترت النقل الحرفي لأترك لكم الحكم..
إن تخليد دماء الشهداء ورجال المقاومة الأبطال الذين ضحوا بدمائهم الزكية في سبيل أن نعيش نحن اليوم على أديم هذه الأرض المعطاء أحراراً آمنين و مطمئنين. هو أقل واجب يمكن أن نقوم به اتجاه هؤلاء المقاوم
يرى البعض أن الطبقات تفرز مثقفيها تجانسا ووعيا ، لأن الأفكار تستمد أهميتها، وتاريخيتها، عند تحولها الى قوى بأيدي الشعب من خلال الوعي النقدي الشمولي للواقع ، وحينها تتحول البلاد إلى كتلة ناهضة بعد