لقد نتج عن الانفتاح الديمقراطي الذي شهدته بلادنا ، وما صاحبه من حرية إعلامية ، تزامنت مع ظهور وسائل التواصل الاجتماعي جو غير مسبوق من الحرية بدأ يطرح من حين لآخر بعض المسائل والإشكالات من حيث كيفية
لن ننتصر ما لم نُحارِب، ولن نتفوق ما لم نتسابق، ولن نُذْكَر ما لم نُفكّر...قد يعتقد البعض أنّي أعني بالحرب الصّولات والجولات وبالسّباق الجَريّ، وبالذّكْرِ التّرنّحَ...لا أشير إلى صولةٍ، ولا جَريٍ و
نقف اليوم مع أنشودة من عيون المدائح النبوية الشنقيطية التي تقمصت ذراري الجمان بأنداء " مغان " برقت قوافيها بروقا شامه الوصف بحب الله والتتعلق برسوله صلى الله عليه وسلم ’ قلب حداه الشوق من الصحراء
دخل علينا ذات جلسة عمل قبل ثلاث سنوات مع أحد الأصدقاء في نواكشوط، سلّم و بادر في شرح بعض الأمور الإدارية لزميله في العمل بكل جدّ و حزْم، تفرّستُ مُحيا الرجل مَليا...فإذا به مألوفا في "آلبوم" ذاكرتي
بما أننا في حياتنا السياسية اليوم نعيش حالة من الشد و الجذب بين النظام و المعارضة و بغض النظر عن الأسباب و المواقف و القناعات فإننا نجد أنفسنا في إطار واجب النصيحة للمسلمين و الإصلاح بين الناس و
بين الفينة والأخرى يطل علينا أحدهم بقصاصة أو محاولة إنشاء؛ يسميها مقالا، ولنفرض جدلا أنها مقال لكن ذلك الافتراض سيتلاشى مع أول السطور؛ لأن التجني على اللغة وظلمها سيسبق ظلم الحقائق وقلبها والاستخفا
"عزمي بشارة كان يلتقي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود باراك قبل كل زيارة إلى دمشق، ومع الجنرال احتياط داني ياتوم رئيس جهاز الموساد السابق، وتعوّد على تقديم تقارير إلى ياتوم عن زياراته إلى سوريا."