من الطبيعي بعد إعلان نتائج الاستفتاء الدستوري أن تكون الخطوة الموالية تقييم المشهد العام ككل؛ ثم تقييم أداء الأحزاب والمبادرات والشخصيات التي خاضت حملة حشد الدعم للتعديلات الدستورية؛ والتي هي من صن
تلقف مدونو المعارضة الاعزاء، لا احقاد في موريتانيا الجديدة، قراءة نتائج الاستفتاء بلغة المستعمر ليقارنوها باعلان استقلال البلاد بالفرنسية... وهي مقارنة عجيبة تدل على تساهل في شروط المقارنة.
شهدت مقاطعة واد الناقة تطورات هامة ومتسارعة غيرت مواقف الكثيرمن فاعليها الاقتصاديين والفاعلين السياسين الكبار خلال حملة الاستفتاء الماضية ممن كانوا يحسبون على المعارضة حيث اصبحت مواقفهم الوطنية
يقال أنه في زمن الرئيس السابق معاوية ولد الطائع وقفت امرأة شاحبة وسط مهرجان منظم من طرف الحملة الرئاسية للسيد محمد محمود ولد اماه وقالت بأعلى صوتها ” عاش معاوية “ فرد عليها ولد اماه بقوله ” لكنك أن
مثل مهرجان نواكشوط مساء 3أغسطس أقوي رسالة للمعارضين للإصلاحاتالدستورية ، فقد تدفق الشباب بقوة الي ساحة المهرجان، وتفاعل بقوة مع الرئيس وهويبرز بأريحية ورباطة جأش، معالم موريتانيا الجديدة.
( موريتانيا اليوم ) / شكلت الحملة الانتخابية الممهدة لاستفتاء 5 أغسطس 2017 تحديا جديدا لأجهزة الأمن الوطنية ورهانا حقيقيا لمستوى مهنيتها و جاهزيتها للتعامل الناجح مع ظروف سياسية واجتماعية لا تخلو م