"في عروض مسرح الدّمى يختبئ "المخرج" تحت طاولة و يحرك الدّمى بخيوط ممدودة تحت الطاولة التي تحمل الدمى، و في نسخة أحدث، يختبئ المخرج خلف لوح خشبي و يُدخل يديه في الدمى و يحركها بأصابعه فوق لوح الخشب
وقف الرئيس بأول محطة ليدعو ولاية اترارزة بقلاعها العلمية، وبمنارات مقاومتها الوطنية، وبما أنجزته لها سنوات المصالحة والثورة الزراعية، والاستثمارات العديدة في البنى التحتية، إلى التصويت بنعم لموريت
ذات يوم في الثمانينات دخلت بيتَ القائد الفَذ والزّعيم الأوحد موسى ولد سيدي الشيخ رحمه الله لآخذ والدي معي في السيارة بعد انتهاء اجتماع كان يحضُرُه هناكـ.
من غير المُتَأَتِّي لأي واحد منا أن يدرك ، بإحاطة تامة ،أو حتى جزئية ،الصورة المدموغة عنه في الرؤية الجمعية عند الناس ؛وخصوصا في مجتمع كالذي نحن منه…حيث يحترف جميعه القول، وبالتكرار يصبح ما كان في
قطع المهرجان الشك باليقين، فالشعب سيقرر مصير مجلس الشيوخ في أسبوعين بواسطة صناديق الاقتراع، والصفحة سجالا ستطوى بالتي هي أحسن : الشعب استفتي، والشعب سيحسم أحد الخيارين بأصواته.
إن الأمن والاستقرار في كل مكان من بقاع الدنيا يقتصر دائما علي فهم معني الإنتماء للوطن الذي هو الانتساب الفعلي، والشعور الكامل بوجود دعائم حب تجاهه ، واعتزاز الفرد بوطنه الذي ينتمي إليه بجميع مقومات