أبان واقع المعارضة عندنا، عن شلل فكري وضعف عملي كبير، نتج عنه ترديها في أتون الفشل خلال الفترة الأخيرة، فأصبحت مصابة بداء الفشل المنهجي في كل ما تقوم به..
في لحظات الإرجاف أتصل بمن أثق فيهم لتبين الخيط الأبيض من الأسود، عادة أعيد تحرير ما سمعت مع توابل من عندي لكني هذه المرة اخترت النقل الحرفي لأترك لكم الحكم..
إن تخليد دماء الشهداء ورجال المقاومة الأبطال الذين ضحوا بدمائهم الزكية في سبيل أن نعيش نحن اليوم على أديم هذه الأرض المعطاء أحراراً آمنين و مطمئنين. هو أقل واجب يمكن أن نقوم به اتجاه هؤلاء المقاوم
يرى البعض أن الطبقات تفرز مثقفيها تجانسا ووعيا ، لأن الأفكار تستمد أهميتها، وتاريخيتها، عند تحولها الى قوى بأيدي الشعب من خلال الوعي النقدي الشمولي للواقع ، وحينها تتحول البلاد إلى كتلة ناهضة بعد
من عجيب صنع الله في مخلوقاته أن سخر لكل صنف منها لغة تفاهم وتواصل تميزه دون غيره من المخلوقات ويستطيع التفاعل عن طريقها مع أقرانه في نظام محكم وبديع عز نظيره..
من المعلوم بداهة أن الحقل السياسي في بلادنا تنتابه تجاذبات وصراعات، تجمع بعض القوم أحيانا وتفرق بعضهم، توحد أناسا وتفتح باب العداوة السياسية-على الأقل- بين الآخرين على مصراعيه؛
يظهر الرئيس الدوري للمنتدى الذي "ينخرم الإجماع فيه بالواحد"، ليعد ساكنة نواكشوط بحدث تاريخي في مسيرة السبت، يشحذ الهمم، ويعلن النفير، ومن منصة الخطابة في ساحة ابن عباس يقول إن معركة الاستفتاء أولى