ما تقوم به دولة قطر حاليّا من جهود وما يصدر عنها من تصريحات بشأن الأزمة الخليجيّة ينمّ عن فهم عميق لمصطلح "الدبلوماسيّة" بصفتها "فنّ وحذاقة ومهارة وشطارة" وسلاح أبيض بيَد الدول والكيانات السياسية ا
باستثناء تاكيد قطري على استلام الدوحة لقائمة من المطالب عبر السفير الكويتي في الدوحة، تتكتم قطر على مضمون تلك القائمة، ولا تُعلق على القائمة التي تداولتها وسائل الإعلام منذ فجر الجمعة، ببنودها الثل
منذ اليوم الأول من أزمة الخليج وإلى غاية يوم الناس هذا، وأنا أبحث جاهدا بين سطور مقالات كبار الكتاب وفي ثنايا التقارير والتحاليل التي تبثها كبريات الفضائيات لعلي أجد تفسيرا مقنعا، أو على الأقل منطق
تعيش الأسرة الكروية الوطنية في البلد، منذ أسابيع، جدلاً، يعلو تارة، ويخفت طوراً، حول قضية لاعب نادي أف سي نواذيبو الشيخ الولي ياسين، وقد سار هذا الجدل في منحاه الرياضي الطبيعي بداية، قبل أن ينحرف ع
قرر مجلس الشيوخ الموريتاني – ممثلا في لجنة الأزمة- تعطيل الدور التشريعي المنوط به، ووقف التعاطي مع المشاريع التي تقدمها الحكومة، حتى تقوم الحكومة، ورئيس الجمهورية بتلبية جملة من المطالب – بعضها قد
عاتب الإعلامي الكبير الشيخ ولد سيدي عبد الله الصحافة الموريتانية العاملون بشبكة الجزيرة ، على عدم وقوفهم من مواطني بلدهم المطحون حسب تعبيره في عيشه وتعليمه وصحته ....
في عالم الجانحين هنا يستخدم مصطلح (اتنب) أو ما يعرف في العامية بالسبق إلى القلب، (المباغتة) هذا الأسلوب يحتاج مستوى من الشجاعة والمهارة، وإلا انقلب السحر على الساحر وبان ما تحت التشاجع من جبن وما خ
قال الله تعالى "هنالك تبلوا كل نفس ما أسلفت وردوا إلي الله موليهم الحق وضل عنهم ما كانوا يفترون #بعد أطوار الحياة الممتدة من النشأة إلي النفخة وبعد تﻻحق اﻷمم وتعاقب اﻷجيال وتوالي القرون وانكماش ألو