يتفق كل الذين عرفوا عن قرب الرئيس الأسبق اعل ولد محمد فال الذي رحل عن هذه الدنيا الفانية مساء الجمعة 05/07/2017 و قدموا شهاداتهم عبر كل الوسائل الاعلامية المتاحة على أنه كان دمث الخلق متواضعا و محس
كلمة الإصلاح اختارت هذه المرة أن تذهب إلى الأحياء الشعبية ومكان الترحيل لتصور من هناك ما يلاحظه المواطنون من العسكرة في قضية إجراءات منح القطع الأرضية لساكنها بمعنى ما يشاهد الجميع في التقسيمات الا
( أكتب عنك ويعلم الله أننى لم أضع يدى فى يدك أبدا ولم أدخل منزلك ولا مكتبك ولم تربطنى بك أية علاقة سوى علاقة تربطنا بكل المنتمين للجمهورية الإسلامية الموريتانيةأكتب عنك لأن اللحظة تقتضى مع مغالبة ا
حين وصل الرئيس الراحل، اعلي ولد محمد فال، إلى الحكم كنتُ مستشارًا لوزير الخارجية برتبة سفير فى الإدارة المركزية، فأسند أليَّ وزيرُ الخارجية الجديد، الدبلوماسي المحنك أحمد ولد سيد أحمد، مهام الإتصال
غصت المواقع الإخبارية وصفحات مواقع التواصل الاجتماعي في موريتانيا بنعي الرئيس الانتقالي السابق، أعل ولد محمد فال؛ الذي وافاه الأجل المحتوم، ظهر اليوم (الجمعة) في مدينة ازويرات.
اشتكت الصحفيات المويتانيات المنضويات تحت منظمتي تجمع و شبكة الصحفيات من إقصائهن و تجاهلهن المرفوض من مراسيم الاحتفالية باليوم العالمي لحرية الصحافة 3 مايو، و هن على حق مطلق في ذلك.
امتلأت آذان الموريتانيين السنوات الأخيرة من "قَعْقَعَةِ" الحديث و النضال من أجل تغيير واقع غياب أو تغييب الشباب عن الشأن العام عموما و الشأن السياسي خصوصا واتخذت تلك "القَعْقَعَةِ" أشكالا و مسميا
استغربت كثيرا حين علمت أن أستاذا جامعيا ورئيس مركز بحث، وأمين عام وزارة سابق، كان منسقا لشعبة ماستر علم اجتماع بكلية آداب جامعة انواكشوط العصرية حتى الأمس القريب، وتم إبداله بزميل له في نفس التخصص