في يوم الجمعة الخامس من شهر مايو الجاري انتقل الرئيس اعلي ولد محمد فال إلى حوار ربه ونعم المولى ونعم المجير، فخلف رزؤه المفاجئ حزنا كبيرا وفراغا عميقا في نفوس وعقول الموريتانيين الذين عرفوه قائدا ع
في ظل ثبات سياسة الدولة وعدم إتسامها بالحداثة وتمسكها بالنماذج لكلاسيكية للإدارة ومعاندتها للتجديد تتعالى أصوات معارضة ويكثر دعاة الطائفية والعنصرية والإنفصال والتحرر وتظهر حالات من الغضب الجماهيري
البعض، يستاء كثيرا عند ما يختلف تشخيصك عن تشخيصه لأسباب التنافر والعداء المتنامي بين بين لحراطين وإخوتهم من البظان، والذي بلغت حدته أن أصبح ينذر بكارثة حقيقية قد تعصف ببنية هذا الكيان.
كأن صاحب القامة الفارعة والشارب الكث، الذي يذكرك بقصص قادة الجيش الإنكشاري وأيامهم، قد سئم منا ومن يومياتنا الرتيبة، فترجل عن جواده في صمت بعيدا عنا، في صحراء تشبه إلى حد كبير رحابة صدره وامتداد عط
إذا كان السجن قد مثل أداة ردع ووسيلة عقاب لدى مختلف الدول والحضارات، فإن حرمان الإنسان من الإفصاح عن رأيه بحرية، هو سجن من صنف آخر، يشعره بالمهانة، وانتهاك كرامته الإنسانية..
يتفق كل الذين عرفوا عن قرب الرئيس الأسبق اعل ولد محمد فال الذي رحل عن هذه الدنيا الفانية مساء الجمعة 05/07/2017 و قدموا شهاداتهم عبر كل الوسائل الاعلامية المتاحة على أنه كان دمث الخلق متواضعا و محس
كلمة الإصلاح اختارت هذه المرة أن تذهب إلى الأحياء الشعبية ومكان الترحيل لتصور من هناك ما يلاحظه المواطنون من العسكرة في قضية إجراءات منح القطع الأرضية لساكنها بمعنى ما يشاهد الجميع في التقسيمات الا
( أكتب عنك ويعلم الله أننى لم أضع يدى فى يدك أبدا ولم أدخل منزلك ولا مكتبك ولم تربطنى بك أية علاقة سوى علاقة تربطنا بكل المنتمين للجمهورية الإسلامية الموريتانيةأكتب عنك لأن اللحظة تقتضى مع مغالبة ا