اتكالا على الله سبحانه وتعالى، ومساهمة مني في تقوية وتطوير أداء نقابة الصحفيين الموريتانيين التي كنت أول مبادر بإطلاق مشروعها التأسيسي، وشعورا منى بالمسؤولية الأخلاقية والمهنية تجاه هذا الصرح الصحف
في خضم الجدل الدائر حاليا حول شرعية التعديلات الدستورية المزمع القيام تم الإعلان عن تأسيس الرابطة الموريتانية لخبراء القانون، ونظمت نشاطا حول أحقية الرئيس في الدعوة لإستفتاء شعبي لإجراء تعديلات دست
مع مجيئ الرئيس محمد ول عبد العزيز واتضاح معالم حكمه ومرامي فكره واتجاهات سياساته راجت مقولة "أن موريتانيا دولة ديمقراطية وأنها أصبحت نموذجا في الممارسة الديمقراطية" وأقول تعليقا على ذ الك أن هذه
تعتبر الجمهورية الإسلامية الموريتانية إحدى الدول العربية الحديثة النشأة ومرت بمراحل تاريخية دقيقة من أيام الاستعمار وإكراهاته إلى تحديات إن شاء الدولة مع انعدام كافة المقومات الضرورية لذالك سوى الإ
"نواذيبو" تلك المدينة الشاطئية الزاخرة بأغنى وأجود ثروة سمكية من بين مدن العالم تفيق من غفوتها بعد أن عاشت عقودا من التهميش واللامبالاة، كادت أن تحولها إلى مدينة أشباح.
أفرح لدنو الصيف وأتشوف إلى حلوله (ولا أسعى لغيظ أرباب الماشية) ففيه تهب ريح الجنوب (هكري) التي تثير فيَّ شعورا عصيا على التفسير والتحليل، ويقاسمني حبها بشار بن برد في قوله:هوى صاحبي ريح الشمال إذا
لقد كان تعيين الفريق محمد ولد مكت على رأس الجهاز الأمني الوطني قرارا موفقا يحسب للرئيس محمد ولد عبد العزيز كان تطبيقا حرفيا لقاعدة الرجل المناسب في المكان المناسب فقد عمل المدير الحالي للأمن سنوات
تشهد بلادنا هذه الأيام ظرفا استثنائيا؛ لما هي مقبلة عليه من تغييرات دستورية تترتب عليها تحولات سياسية تؤسس لجمهورية ثالثة بالنسبة للمناصرين لهذه التغييرات والتحولات وتشكل حسب المعارضين لها تغييرات
في عهد ثورة الاتّصال وتَدفُّق المعلومات، لَمْ تَعُدْ الحِمايةُ التّامّة من "شَظَايَا" العَولَة مُمكنةً.لقد أصبحَ العالَمُ قريةً واحدةً، بل غُرفة واحدة.