صعدت يوم أمس في بُرص المال والأعمال العالمية أسعار أسهم جميع شركات الدفاع والصناعات التسليحية إلى مستويات قياسية، على وقع الاتفاقيات الضخمة التي تم توقيعها بين المملكة العربية السعودية والولايات ال
لا سبب من أسباب تخلف هذا البلد يعلو على الظلم المنتشر فيه على نطاق واسع بصمت القهر الممنهج و التباين المعتمد على أسس الحيف و التفاوت القبلي الشرائحي و الإثني الطبقي و تحت عباءة التأويل الديني الغرض
شاركت " من موقع رسمي" ذاتَ سنة خَلَتْ في أيام تفكيرية حول مشروع خطة تنموية جهوية لإحدي الولايات أعدتها مبادرة من تكتل بعض أبناء الولاية "بدعم معنوي" من السلطات الإدارية و البلدية و "عون فني و مالي
كان لي شرف نيل صفة "عضو مؤسس" بـ"نقابة الصحفيين الموريتانيين"، وشاركت في "مؤتمرها التأسيسي"، و"مؤتمرها الثاني"، ومارست حقي في التصويت بكل حرية وبقناعة تامة.
ولد عام 1991 وسط فرحة لامثيل لها ؛ عاش طفولته شاحب الوجه ضعيف البنية لايبارحه المرض لعب مع الأطفال فارتاح أهله ونظروا اليه يحدوهم الأمل لإنقاذ مستقبل الأسرة التي عانت من الفقر والفاقة والغبن والظلم
في كل مرة يقع فيها حادث احتكاك بين سيارتين يخرج سائق كل منهما على الآخر ويسمعه ما لذ وطاب من السباب والشتام وطبعا سرعان ما يتحلق حولهما الجمهور في مشهد غوغائي بات مألوفا وبالطبع آخر ما سيفكر فيه ال
عن أَبي هريرة «رضي الله عنه» ، أنَّ رسول الله «صلى الله عليه و سلم» ، قَالَ : ( مَنْ أنْفَقَ زَوْجَيْنِ في سَبِيلِ اللهِ نُودِيَ مِنْ أبْوَابِ الجَنَّةِ ، يَا عَبْدَ اللهِ هَذَا خَيرٌ ، فَمَنْ كَ
حضرت في نواكشوط حلقة نقاشية متميزة بعنوان "السلم في المجتمعات ذات التنوع الثقافي (موريتانيا نموذجا)" أنعشها على التوالي الأستاذ الدكتور سيد محمد ولد الجيد و المفكر الإسلامي بوبكر ولد أحمد.
بداية اسمحلي أيه القارئ أخبرك لمن تقرأ وبالتأكيد انه ليس سيبويه ولا أحد أحفاده لذى يجب ان لا يحاسب على أخطائه اللغوية والضمنية لأنه متمرد على واقعه وضحية لصراع مستعر بين الجهل والعلم والفقر والغناء